مرحباً بكم من جديد مشاهدينا الكرام، ونعود إليكم في هذا النقل الحي والمباشر من ملعب آرثر آش!
US Open 2025: تغطية مباشرة للنهائي، سابالينكا تكسر إرسال أنيسيموفا مبكراً
تتويج أسطوري: سابالينكا بطلة US Open للمرة الثانية على التوالي!
انتهت الملحمة، وانتهت الدراما! سابالينكا، بمزيج من القوة والصلابة الذهنية، تُحقق ما تريد وتُتوج بطلة لبطولة US Open 2025! لقد فازت المصنفة الأولى عالمياً على المقاتلة الأمريكية أماندا أنيسيموفا بنتيجة 6-3، 7-6(3)، في مباراة استمرت ساعة و34 دقيقة!
لقد كانت مباراة للتاريخ! أنيسيموفا قدمت أداءً بطولياً، ورفضت الاستسلام حتى اللحظة الأخيرة، وأجبرت المباراة على الوصول إلى شوط كسر التعادل في المجموعة الثانية. ولكن سابالينكا، التي عُرفت ببراعتها في هذه الأشواط، أظهرت هيمنة مطلقة، وحسمت اللقب من أول فرصة.
بهذا الفوز، تُصبح سابالينكا أول لاعبة تُتوج بلقب US Open لعامين متتاليين منذ الأسطورة سيرينا ويليامز (2012-2014)! لقد كانت هذه المرة الثالثة في عام 2025 التي تصل فيها سابالينكا إلى نهائي غراند سلام، وهذه المرة، لم تُفلت الفرصة من بين يديها.
أما أنيسيموفا، فبالرغم من الخسارة، فقد قدمت قصة كفاح رائعة، أثبتت فيها أنها لاعبة من طراز رفيع، وأنها قادمة لتقول كلمتها في عالم التنس!
هيمنة مطلقة: سابالينكا على بعد نقطة من اللقب!
يا له من تحول! بعد كل تلك الدراما، بعد كل ذلك التوتر، وبعد أن أظهرت أنيسيموفا روحاً قتالية لا تُصدق، ها هي سابالينكا تُحكم قبضتها على المباراة في اللحظة الحاسمة! لقد سيطرت على شوط كسر التعادل بشكل لا يُصدق، وكأنها في تدريب!
النتيجة الآن: سابالينكا 6-3، 6-6 (6-1) أنيسيموفا!
هذا مذهل! سابالينكا، التي كانت على بعد نقطتين من اللقب في الشوط السابق، ها هي الآن على بعد نقطة واحدة منه في شوط كسر التعادل! وكما أشار الخبراء، سابالينكا تمتلك سجلاً لا يُصدق في أشواط كسر التعادل هذا الموسم، حيث فازت بـ 18 شوطاً على التوالي! هذه اللاعبة تُعرف كيف تُنهي المباريات!
أما أنيسيموفا، فها هي تُظهر بعض الأخطاء في لحظة حاسمة، وتمنح سابالينكا فرصة حسم اللقب. ولكن يجب أن نعترف بجمال المباراة، فما قدمته أنيسيموفا من عودة هو أمر لا يُصدق.
الآن، كل شيء على المحك! هل ستُنهي سابالينكا المباراة وتُتوج بطلة لـ US Open 2025؟
هيمنة مطلقة: سابالينكا على بعد نقطة من اللقب!
يا له من تحول! بعد كل تلك الدراما، بعد كل ذلك التوتر، وبعد أن أظهرت أنيسيموفا روحاً قتالية لا تُصدق، ها هي سابالينكا تُحكم قبضتها على المباراة في اللحظة الحاسمة! لقد سيطرت على شوط كسر التعادل بشكل لا يُصدق، وكأنها في تدريب!
النتيجة الآن: سابالينكا 6-3، 6-6 (6-1) أنيسيموفا!
هذا مذهل! سابالينكا، التي كانت على بعد نقطتين من اللقب في الشوط السابق، ها هي الآن على بعد نقطة واحدة منه في شوط كسر التعادل! وكما أشار الخبراء، سابالينكا تمتلك سجلاً لا يُصدق في أشواط كسر التعادل هذا الموسم، حيث فازت بـ 18 شوطاً على التوالي! هذه اللاعبة تُعرف كيف تُنهي المباريات!
أما أنيسيموفا، فها هي تُظهر بعض الأخطاء في لحظة حاسمة، وتمنح سابالينكا فرصة حسم اللقب. ولكن يجب أن نعترف بجمال المباراة، فما قدمته أنيسيموفا من عودة هو أمر لا يُصدق.
الآن، كل شيء على المحك! هل ستُنهي سابالينكا المباراة وتُتوج بطلة لـ US Open 2025؟
لا يُصدق! بعد أن كانت على بعد نقطتين من اللقب، ها هي سابالينكا تُجبر على الذهاب إلى شوط كسر التعادل! أنيسيموفا، المقاتلة التي ترفض الاستسلام، تُثبت مرة أخرى أنها تستحق أن تكون في هذا النهائي. النتيجة الآن: سابالينكا 6-3، 6-6 أنيسيموفا!
يا له من ضغط على سابالينكا! كما أشار الخبراء، يبدو أنها تُعاني من التوتر، وخدمتها الثانية بدأت تُظهر علامات الضعف. إنها تُحاول أن تُحافظ على هدوئها، ولكن يمكننا أن نرى التوتر في عينيها. هي تُحاول أن تُجبر نفسها على اللعب، وتُظهر غرائزها، ولكنها تعلم أن هذا الشوط ليس مجرد شوط عادي.
الآن، كل شيء على المحك! هل ستتمكن سابالينكا من تجاوز هذا الضغط الهائل وحسم اللقب؟ أم أن أنيسيموفا ستستفيد من هذا الزخم النفسي وتُجبر المباراة على الوصول إلى المجموعة الثالثة؟
الأنظار كلها تتجه الآن نحو هذا الشوط الحاسم! ابقوا معنا!
العودة الأسطورية تُكمل المشوار: أنيسيموفا تتقدم في المجموعة الثانية!
لا يُصدق! يا لها من مقاتلة! أماندا أنيسيموفا تفعلها! لقد نجحت في تثبيت إرسالها، لتتقدم الآن 6-5 في المجموعة الثانية!
وكما أشار الخبراء، هذه عودة تاريخية! أنيسيموفا، التي كانت متأخرة في المجموعة، أظهرت صلابة ذهنية لا تُصدق، ورفضت الاستسلام. والآن، هي تتقدم في المجموعة الثانية، وسابالينكا، التي كانت على بعد نقطتين من اللقب، تُعاني من صدمة نفسية! إنها لا تُصدق ما حدث!
الضغط الآن على سابالينكا! لقد كان بإمكانها حسم المباراة، ولكنها أهدرت الفرصة، والآن عليها أن تُرسل لتُجبر المباراة على الوصول إلى شوط كسر التعادل (تاي بريك)! هل ستتمكن المصنفة الأولى عالمياً من تجاوز هذا الضغط؟ أم أن أنيسيموفا، التي تملك الزخم الآن، ستُكمل معجزتها؟
الآن، كل شيء على المحك! ابقوا معنا، فاللحظة الحاسمة قد حانت!
العودة الأسطورية تكتمل: أنيسيموفا تُعادل النتيجة 5-5!
لا يُصدق! يا لها من مقاتلة! أماندا أنيسيموفا تفعلها مرة أخرى! بعد أن كانت سابالينكا تُرسل لحسم اللقب، وجميع الأنظار تتجه نحوها، ها هي أنيسيموفا تُطلق العنان لروحها القتالية وتُحقق كسر إرسال آخر!
النتيجة الآن: سابالينكا 5-5 أنيسيموفا في المجموعة الثانية!
يا لها من دراما! الملعب كله الآن يقف على قدميه، يصرخ ويصفق لأنيسيموفا! لقد أظهرت المصنفة الثامنة عالمياً صلابة ذهنية لا تُصدق، ورفضت الاستسلام. لقد حولت الضغط على سابالينكا، التي كانت على بعد نقطة واحدة من اللقب، وها هي الآن تواجه ضغطاً هائلاً!
الآن، كل شيء على المحك! هل ستتمكن أنيسيموفا من الاستفادة من هذا الزخم النفسي؟ أم أن سابالينكا ستستعيد تركيزها وتحسم المباراة؟
ابقوا معنا، فاللحظة الحاسمة قد حانت!
لحظة الحقيقة: سابالينكا تُرسل لحسم اللقب!
يا لها من لاعبة! أماندا أنيسيموفا لا تستسلم! لقد فعلت ما كان يجب عليها فعله، ونجحت في تثبيت إرسالها لتُجبر سابالينكا على أن تُرسل لحسم اللقب! النتيجة الآن: سابالينكا تتقدم 5-4!
وكما أشار الخبراء، هذه ليست مهمة سهلة بالنسبة لسابالينكا! لقد تم كسر إرسالها ثلاث مرات في هذه المباراة، وهذا يعني أن الضغط عليها الآن هائل. قلبها ينبض بسرعة، والجمهور في المدرجات يقف خلف أنيسيموفا، فهم لا يريدون أن تنتهي هذه المباراة بهذه السرعة!
ولكن سابالينكا تُظهر قوتها، وتفوز بالنقطة الأولى في شوط إرسالها. إنها تُطلق صيحة عالية، وكأنها تُشجع نفسها لتخطي هذه اللحظة العصيبة.
الآن، كل شيء على المحك! هل ستتمكن سابالينكا من الحفاظ على رباطة جأشها وحسم اللقب؟ أم أن أنيسيموفا لديها مفاجأة أخيرة في جعبتها؟
ابقوا معنا، فاللحظة التاريخية على وشك الحدوث!
الحسم يقترب: سابالينكا على بعد شوط من اللقب!
يا له من تحول في المباراة! بعد العودة المذهلة لأنيسيموفا، ها هي سابالينكا تُظهر قوة شخصية لا تُصدق، وتعود لتُحكم السيطرة المطلقة على مجريات اللعب! لقد نجحت في كسر إرسال أنيسيموفا، وتتقدم الآن 5-3 في المجموعة الثانية، وستُرسل لحسم اللقب!
وكما أشار الخبراء، هذه النقطة كانت بمثابة ضربة قاضية لأنيسيموفا. سابالينكا، التي كانت تواجه ضغطاً كبيراً، أظهرت نضجاً هائلاً، وعادت لأسلوبها المعتاد، القوة! لقد أطلقت إرسالات نارية، وصلت سرعتها إلى 113 ميلاً في الساعة!
أما أنيسيموفا، فها هي تتراجع. الأخطاء غير الضرورية تتزايد، حيث ارتكبت 14 خطأ بضربتها الأمامية مقابل 5 فقط لسابالينكا! إنها تُحاول، ولكن سابالينكا الآن تُظهر كل خبرتها وصلابتها الذهنية. وكما تقول الخبيرة أنابيل كروفت، “أنيسيموفا بدأت ينفذ منها الوقت!”
الآن، أنيسيموفا ستُرسل لتُبقي نفسها في المباراة، ولكن يبدو أن سابالينكا، بمزيج من القوة والذكاء، قد حسمت المباراة! هل ستشهدون تتويجاً جديداً للمصنفة الأولى عالمياً؟
ابقوا معنا!
العودة الكبرى: أنيسيموفا تعود وتُعادل النتيجة!
عادت الإثارة لتشتعل بشكل جنوني في نهائي السيدات!
يا لها من لاعبة! بعد أن كانت أنيسيموفا تُظهر علامات الإحباط، وتتلقى العلاج على رقبتها، ها هي تعود وتُثبت أنها المقاتلة التي نعرفها! لقد تمكنت من تثبيت إرسالها بشكل حاسم، لتبقى في صدارة السباق، ثم عادت لتُطلق العنان لقوتها!
النتيجة الآن: سابالينكا 3-3 أنيسيموفا!
يا له من تحول في المباراة! أنيسيموفا تُظهر قوة لا تُصدق، وتُطلق ضرباتها الخلفية القوية، لتُجبر سابالينكا على ارتكاب الأخطاء. والنتيجة؟ كسر إرسال لسابالينكا على بياض! نعم! لقد كسرت أنيسيموفا إرسال المصنفة الأولى عالمياً دون خسارة أي نقطة! يا لها من طريقة!
وكما أشار الخبراء، “هذه المباراة تُخسر بين النقاط!” وهذا صحيح تماماً! سابالينكا، التي كانت تبدو مرتاحة وتسيطر على المباراة، بدأت الآن تُظهر علامات التوتر! هي تسمح لأنيسيموفا بالعودة، والجمهور الآن يقف على أقدامه، وهو يُشجع أنيسيموفا بقوة!
ويا له من يوم! بينما تشتعل الإثارة على الملعب، الكاميرات تُركز على وجوه مألوفة في المدرجات! نجم الكوميديا الشهير ستيفن كولبير وزوجته يتلقيان تحية حارة من الجمهور! وكذلك الأيقونة بيلي جين كينغ، والنجم جون هام!
الآن، المباراة عادت إلى نقطة الصفر، والكرة في ملعب سابالينكا. هل ستتمكن من تجاوز هذا التوتر وتُعيد السيطرة؟ أم أن أنيسيموفا قد وجدت طريقها للفوز؟
الدرس القاسي: سابالينكا تُعاقب الأخطاء وتُحكم السيطرة!
يا لها من نقطة! ربما تكون نقطة المباراة! أنيسيموفا كانت تسيطر على النقطة تماماً، تُجبر سابالينكا على الجري من جانب لآخر، ولكنها في لحظة حاسمة تختار اللعب بطريقة خاطئة، وتُطلق ضربة ساقطة ضعيفة. سابالينكا، بسرعة البرق، تهاجم الكرة وتُعيدها ببراعة لتكسب النقطة! يا لها من طريقة!
وهذا الخطأ يُكلف أنيسيموفا غالياً! سابالينكا تضغط، وتُجبرها على ارتكاب خطأ آخر، وها هي تكسر إرسالها من جديد!
النتيجة الآن: سابالينكا تتقدم 3-1 في المجموعة الثانية!
وكما يقول الخبراء، “هذه المباراة تُخسر بين النقاط!” وهذا صحيح تماماً! أنيسيموفا، التي كانت تملك الزخم، بدأت الآن تُظهر عليها علامات الإحباط. بعد كسر إرسالها، تُلقي مضربها على الأرض، وتتذمر من الإضاءة. هذه علامات التوتر، وسابالينكا تستغلها بكل دهاء!
الآن، سابالينكا تسيطر تماماً على المباراة، وتتقدم في المجموعة الثانية، وقد فازت بـ 9 أشواط من آخر 10 أشواط! هذا تحول لا يُصدق! هل ستكون هذه بداية النهاية؟ أم أن أنيسيموفا، التي أظهرت روحاً قتالية لا تُصدق، ستعود من جديد؟
هيمنة القوة: سابالينكا تُحكم قبضتها على المجموعة الثانية!
يا لها من لاعبة! سابالينكا تُثبت لماذا هي المصنفة الأولى عالمياً! بعد أن واجهت صعوبة في الشوط الأول من المجموعة الثانية، ها هي تعود وتُرسل رسالة واضحة لأنيسيموفا والجمهور: “أنا هنا لأفوز!” لقد فازت سابالينكا بشوط إرسالها على بياض!
النتيجة الآن: سابالينكا تتقدم 2-1 في المجموعة الثانية!
يا لها من ضربة نفسية لأنيسيموفا! لقد أظهرت الأخيرة بعض الإحباط، وكادت أن تُلقي مضربها على الأرض! هذا يُظهر مدى الضغط الذي تتعرض له. فمن الصعب جداً أن تواجه لاعبة مثل سابالينكا، التي لا تكتفي بضربات قوية فحسب، بل تُظهر أيضاً صلابة ذهنية لا تُصدق.
وكما تقول الإحصاءات، سابالينكا تمتلك سجلاً مذهلاً عندما تفوز بالمجموعة الأولى في بطولة US Open، حيث فازت بـ 27 مباراة مقابل خسارتين فقط! هذا يؤكد أن النصر في المجموعة الأولى ليس مجرد خطوة، بل هو بداية النهاية بالنسبة لخصومها.
الآن، الكرة في ملعب أنيسيموفا. هل ستتمكن من تجاوز هذه اللحظة من الإحباط؟ أم أن سابالينكا قد حسمت المباراة بالفعل؟
ابقوا معنا لمتابعة المزيد من الإثارة!
الصلابة الذهنية: أنيسيموفا تُثبت جدارتها وتتمسك بالمباراة!
يا لها من بداية للمجموعة الثانية! بعد أن خسرت المجموعة الأولى، كان الشوط الأول على إرسال أنيسيموفا بمثابة اختبار حقيقي لقدراتها! وكما أشار الخبراء، يمكننا أن نشعر بالقلق في المدرجات بعد تأخرها 0-15. ولكن أماندا أظهرت روحاً قتالية لا تُصدق، وقاتلت بكل ما لديها!
على الرغم من أنها ارتكبت خطأين مزدوجين آخرين، مما جعلها تعادل 3 أخطاء مزدوجة لسابالينكا، إلا أنها أصرت على القتال! كانت هناك لحظة درامية، حيث كانت أنيسيموفا تبتسم بلا مبالاة وتتجه نحو مقعدها، وتُشير إلى السماء وهي تقول: “لا أستطيع رؤية الكرة!” في إشارة إلى مشكلة الإضاءة تحت السقف المغلق.
ولكن أنيسيموفا، التي تملك روح المقاتلة، تُطلق ضربة حاسمة على طول الخط، ثم تُنهي الشوط بإرسال ساحق (إيس)! نعم! لقد تمكنت من تثبيت إرسالها!
النتيجة الآن: سابالينكا 6-3، أنيسيموفا 1-0 في المجموعة الثانية!
وكما تقول الإحصاءات، سابالينكا سيطرت على المجموعة الأولى ببراعة، حيث كان 63% من إرسالاتها الأولى ناجحاً، وارتكبت 4 أخطاء غير ضرورية فقط مقابل 15 خطأ لأنيسيموفا. ولكن يجب أن نتذكر أن هذه القصة ليست جديدة على سابالينكا. فقد سبق أن فازت بالمجموعة الأولى في نهائيات الغراند سلام مرتين هذا العام، ضد كوكو غوف، ولكنها خسرت المباراة في النهاية!
هل سيتكرر التاريخ اليوم؟ أم أن سابالينكا، المصممة على الفوز، قد تعلمت الدرس؟
ملخص المجموعة الأولى: معركة الأضداد، سابالينكا تُحسمها بالخبرة!
هيمنة مطلقة: سابالينكا تُحكم قبضتها وتخطف المجموعة الأولى!
شهدت المجموعة الأولى من نهائي السيدات صراعاً حقيقياً على كل نقطة. انطلقت المباراة بشكل مثير، حيث كسرت سابالينكا إرسال أنيسيموفا مبكراً، لتتقدم 2-0، وتفرض هيمنتها المطلقة على الملعب. ولكن المقاتلة الأمريكية، أماندا أنيسيموفا، أظهرت روحاً قتالية لا تُصدق، وعادت بقوة لتكسر إرسال سابالينكا مرتين متتاليتين، لتتقدم 3-2.
ولكن المصنفة الأولى عالمياً، سابالينكا، أظهرت لماذا هي الأفضل. لقد استعادت تركيزها، وأوقفت سلسلة انتصارات أنيسيموفا. وعلى الرغم من أن أنيسيموفا أبدت أداءً مذهلاً بضرباتها الخلفية القوية، إلا أن الأخطاء غير الضرورية، وتحديداً الأخطاء المزدوجة في لحظات حاسمة، أضاعت عليها فرصة التقدم.
في نهاية المطاف، سيطرت سابالينكا على مجريات المباراة لتفوز بأربعة أشواط متتالية، وتحسم المجموعة الأولى بنتيجة 6-3. كانت المجموعة الأولى بمثابة دراما متقلبة، حيث كانت أنيسيموفا تملك الزخم والضربات الفائزة، لكن سابالينكا كانت تمتلك الخبرة والصلابة الذهنية التي سمحت لها بحسم اللحظات المصيرية.
ثمن التسرع: الأخطاء تُكلف أنيسيموفا المجموعة الأولى!
يا لها من نكسة! أنيسيموفا، التي كانت تسيطر على مجريات المباراة، تقع في فخ الأخطاء غير الضرورية! لقد ارتكبت خطأ مزدوجاً، ثم خطأ مزدوجاً آخر! والجمهور في المدرجات يتنهد بخيبة أمل! هذا هو بالضبط ما كنا نتحدث عنه بخصوص الضغط!
أنيسيموفا، التي كانت تملك القدرة على حسم النقطة، تحاول الآن أن تفعل ذلك بكل قوة، ولكن التسرع يؤدي إلى الأخطاء! وها هي سابالينكا تستغل الموقف ببراعة، وتكسر إرسال أنيسيموفا للمرة الثانية على التوالي، وتفوز بالشوط على بياض!
النتيجة الآن: سابالينكا تتقدم 5-3، وستُرسل الآن لحسم المجموعة الأولى!
الآن، بينما تستعد اللاعبتان للمباراة، هناك لحظة جميلة على أرض الملعب! يُكرم الأبطال، حيث يتم الآن تكريم بطلا الكراسي المتحركة، النجم الهولندي نيلز فين وزميله الياباني توكيتو أودا، أصغر لاعب يحقق “الغراند سلام الذهبي” في مسيرته. يا لها من لحظة إلهام!
وبعد هذه اللحظة الرائعة، تعود الأضواء إلى سابالينكا! هل ستتمكن من حسم المجموعة الأولى؟ أم أن أنيسيموفا، التي أظهرت روحاً قتالية لا تُصدق، ستعود من جديد؟
قوة العقل: سابالينكا تُعيد السيطرة وتُثبت جدارتها!
يا لها من لاعبة! بعد أن كانت أنيسيموفا تسيطر على المباراة، ها هي سابالينكا تُعيد ترتيب أوراقها وتُظهر صلابتها الذهنية. لقد تمكنت المصنفة الأولى عالمياً من الفوز بشوط إرسالها لتتقدم الآن 4-3!
وكما أشار الخبراء، هذا الشوط يمثل تحولاً كبيراً في المباراة. سابالينكا، التي لم تُكسر إرسالها سوى مرتين في خمس مباريات سابقة، واجهت تحدياً كبيراً من أنيسيموفا التي كسرت إرسالها مرتين في ثلاثة أشواط فقط. لكن سابالينكا أظهرت نضجاً هائلاً، وعادت لتركز على نقاط قوتها.
أما أنيسيموفا، فها هي تُكرر نفس السيناريو الذي حدث في مباراتها ضد ناومي أوساكا! لقد كسرت إرسال خصمتها، ولكنها لم تتمكن من تثبيت هذا التقدم. هذه هي نقطة ضعفها، فهي تكافح لتعزيز كسر الإرسال. وكما قال المحللون، في مباراتها ضد أوساكا، كسرت إرسالها 5 مرات، لكن أوساكا كسرتها 4 مرات مقابل ذلك!
الآن، الكرة في ملعب أنيسيموفا. هل ستتمكن من تجاوز هذه النكسة النفسية وتثبيت إرسالها؟ أم أن سابالينكا، بمزيج من القوة والذكاء، قد حسمت المجموعة الأولى بالفعل؟
الدراما تتصاعد، والإثارة لا تتوقف!
عودة سابالينكا: المصنفة الأولى تُعيد المباراة إلى نقطة الصفر!
يا له من تحول دراماتيكي! بعد أن كانت أنيسيموفا تسيطر على المباراة وتتقدم 3-2، ها هي سابالينكا تُظهر لماذا هي المصنفة الأولى عالمياً! لقد نجحت في كسر إرسال أنيسيموفا، لتعود المباراة إلى نقطة البداية. النتيجة الآن 3-3!
وكما أشار الخبراء، هذه المباراة تجاوزت بالفعل عدد مرات كسر الإرسال في نهائي زوجي الرجال الذي أقيم في وقت سابق اليوم! هذا يُظهر مدى شراسة هذه المواجهة، ومدى التوتر الذي يسيطر على اللاعبتين.
أنيسيموفا، التي كانت تتقدم بـ 11 ضربة فائزة مقابل 3 فقط لسابالينكا، وقعت في فخ الأخطاء غير الضرورية. لقد ارتكبت أربعة أخطاء بضربتها الأمامية، مما كلفها الشوط. سابالينكا بدورها، بدأت تُظهر تكتيكاً جديداً، حيث أصبحت تستخدم ضرباتها الخلفية القوية لفرض السيطرة على أنيسيموفا، مما أدى إلى كسر إرسالها.
ومع كل هذه الإثارة، لا يمكننا أن نغفل عن الحضور النجومي! الكاميرات الآن تُركز على وجوه مألوفة في المدرجات، من بينها مغني الراب “كومن”، والممثلتين الشهيرتين “كورتني كوكس” و”روزي بيريز”. الكل هنا يشاهد التاريخ يُصنع على ملعب آرثر آش!
الارادة تشتعل: أنيسيموفا لا تكتفي بكسر واحد، بل تكسر مجدداً!
يا لها من لاعبة! أنيسيموفا تواصل هجومها الكاسح! لقد بدأ الشوط بإرسال سابالينكا، ولكن أنيسيموفا تُطلق ضربة خلفية على طول الخط، إنها عاشر ضربة فائزة لها في أربع أشواط فقط! سابالينكا تصرخ من الإحباط وهي تتأخر 0-30، لقد خسرت ثماني نقاط من آخر عشر نقاط!
ولكن سابالينكا، كما عودتنا، تُظهر قوتها، وتُطلق إرسالاً هائلاً، ثم ضربة أخرى! النتيجة الآن 30-30!
ولكن أنيسيموفا، بتركيز لا يُصدق، تُعيد الكرة بقوة هائلة على قدمي سابالينكا، وتُجبرها على الخطأ! فرصة كسر إرسال جديدة!
هذا مدهش! أنيسيموفا لا تتردد! تُطلق ضربة أمامية قوية في الزاوية، وتكسر إرسال سابالينكا مرة أخرى!
النتيجة الآن: سابالينكا 2-3 أنيسيموفا!
يا له من تحول! من تأخر 0-2 وكسر إرسال، إلى تقدم 3-2! لقد فازت أنيسيموفا بثلاثة أشواط متتالية! هذه ليست بداية مثالية فحسب، بل هي رسالة قوية من أماندا أنيسيموفا إلى العالم، وإلى سابالينكا بشكل خاص، تقول فيها: “أنا هنا لأفوز، ولن أستسلم أبداً!”
أماندا أنيسيموفا وصلت إلى هذا النهائي بكل ثقة وقوة، وأسلوب لعبها الجريء يؤتي ثماره!
العودة من الهاوية: إيمان أنيسيموفا يُكسر الحاجز النفسي!
يا لها من لاعبة! تماماً كما فعلت ضد إيغا شفيونتيك وناومي أوساكا، أماندا أنيسيموفا تُثبت مرة أخرى أنها مقاتلة لا تستسلم! بعد أن تخلفت بكسر إرسال مبكر، كانت أنيسيموفا تعرف ما يجب عليها فعله. كان عليها أن تثق بسلاحها الأقوى، وأن تضغط على منافستها سابالينكا!
والآن، اللحظة الحاسمة! ها هي أنيسيموفا تُطلق ضربة خلفية كصاروخ على طول الخط، 30-40! فرصة كسر إرسال! الملعب بأكمله يقف على قدميه! أنيسيموفا تضرب كرة أخرى بقوة هائلة، لكن هذه المرة بضربة أمامية قوية في الزاوية، لتُجبر سابالينكا على الخطأ!
نعم! لقد حدث ذلك! أنيسيموفا تكسر إرسال سابالينكا!
النتيجة الآن: سابالينكا 2-1 أنيسيموفا!
هذا ليس مجرد كسر إرسال، بل هو إعلان عن العودة! أنيسيموفا الآن على لوحة النتائج، وتضمن أنها لن تخسر 6-0، 6-0 كما حدث في ويمبلدون. هذه النقطة الحاسمة، هذا الشوط الذي كسرته، منحتها الثقة التي تحتاجها لإعادة المباراة إلى نقطة البداية.
سلاح الفوز: الضربة الخلفية الساحرة!
أنيسيموفا على الإرسال، يا لها من ثقة! تستخدم ضربتها الخلفية مرة تلو الأخرى، سلاحها الذي لا يُصد! هي تُجبر سابالينكا على الركض، وتُتركها عاجزة عن الرد في كثير من الأحيان. كما أشار الخبراء، المعركة التكتيكية هنا تدور حول من سيُجبر الآخر على استخدام ضربته الأضعف. أنيسيموفا تريد أن تُبقي اللعب على الضربات الخلفية، بينما سابالينكا تفضل اللعب على الضربات الأمامية.
وبكل جرأة، أنيسيموفا تُواصل الهجوم، وتنهي الشوط بضربة قوية، لتعادل النتيجة!
الآن، النتيجة: سابالينكا 2-2 أنيسيموفا!
يا له من تحول في المباراة! الجمهور في ملعب آرثر آش لا يستطيع التوقف عن التصفيق. لقد قاموا للتو بمنح أنيسيموفا تحية حارة ووقفة تقديرية. لقد أعادت المقاتلة الأمريكية الأمل في قلوب الجمهور، وأكدت أنها لن تستسلم أبداً.
هذه هي الروح القتالية التي كنا نتحدث عنها!
هذا ما كنا نتوقعه! بعد أن أنهت سابالينكا الشوط الأول بصعوبة بالغة، كان واضحاً أن الإرادة والصلابة النفسية هما سلاحها اليوم! وعلى الرغم من أن أنيسيموفا بدأت المباراة بضرباتها الخلفية القوية، إلا أن سابالينكا استوعبت الدرس بسرعة، وها هي الآن تباغت منافستها وتكسر إرسالها!
النتيجة الآن: سابالينكا 2-0 أنيسيموفا!
يا لها من بداية! اللاعبة الأولى عالمياً تفرض هيمنتها مبكراً! هي لا تريد أن تمنح أنيسيموفا أي فرصة للدخول في أجواء المباراة أو بناء الثقة. هذه الضربة النفسية المبكرة قد تكون حاسمة للغاية. سابالينكا تُرسل رسالة واضحة للملعب: “أنا هنا للفوز، ولن أترك أي شيء للصدفة!”
والآن، أنيسيموفا على المحك! كيف ستتصرف المقاتلة الأمريكية بعد هذه الصدمة المبكرة؟ هل ستتراجع؟ أم ستزيد من عدوانيتها وتهاجم بكل ما لديها؟ هذا هو التحدي الحقيقي لها. فكما ذكرنا سابقاً، هي تؤمن بقدراتها، وهذه هي اللحظة التي تحتاج فيها إلى أن تُترجم هذا الإيمان إلى أداء على أرض الواقع.
الأنظار الآن كلها تتجه نحو أماندا أنيسيموفا… كيف ستكون ردة الفعل؟ هل سنرى عودة سريعة؟ أم أن قوة سابالينكا قد حسمت المجموعة الأولى مبكراً؟
ابقوا معنا لمتابعة المزيد من الإثارة في هذا النهائي التاريخي!