🚨فضيحة القرن تتجدد: إبستين عرض على الكرملين “مفتاح” فهم ترامب.. ورسائل تكشف: “بالتأكيد كان يعلم عن الفتيات”!

🚨فضيحة القرن تتجدد: إبستين عرض على الكرملين “مفتاح” فهم ترامب.. ورسائل تكشف: “بالتأكيد كان يعلم عن الفتيات“!

الكشف عن 20 ألف رسالة إلكترونية يضع ترامب في قلب جدل جديد: تواصل مع موسكو ومزاعم المعرفة بجرائم الاستغلال

في تطور دراماتيكي يعيد فتح أخطر ملفات السياسة الأمريكية، أصدر المشرعون في الكونغرس الأمريكي آلاف الرسائل الإلكترونية الجديدة للراحل جيفري إبستين، كاشفين عن شبكة نفوذ عالمية ومحاولات مباشرة من الممول المدان بجرائم استغلال الأطفال للتدخل في العلاقات الدولية.

الرسائل، التي يزيد عددها عن 20 ألفاً، ترسم صورة لإبستين وهو يضع نفسه كوسيط أو “خبير” يستطيع تزويد الكرملين بـ كتيّب التعليمات حول كيفية التعامل مع دونالد ترامب.

💰عرض الخدمة على موسكو قبل قمة هلسنكي

كشفت المراسلات التي تعود إلى يونيو 2018، قبل أسابيع من قمة ترامب-بوتين المثيرة للجدل في هلسنكي، عن محاولة إبستين للوصول إلى أعلى المستويات في موسكو.

. الوسيط الدبلوماسي:

أرسل إبستين رسالة إلى ثوربيورن ياغلاند، الأمين العام لمجلس أوروبا آنذاك، مقترحاً أن ينقل رسالة إلى بوتين مفادها أن وزير الخارجية سيرغي لافروف يمكنه الحصول على “رؤية ثاقبة من التحدث معي”.

. القاعدة الذهبية لفهم ترامب:

زعم إبستين أن فهم الرئيس ترامب “ليس معقداً”، ويتمحور حول قاعدة واحدة: يجب أن يُنظر إليه على أنه يحصل على شيء، الأمر بهذه البساطة.

وأشار إبستين إلى أن السفير الروسي السابق لدى الأمم المتحدة، فيتالي تشوركين، “فهم ترامب بعد محادثاتنا”.

. توقعات القمة:

وفي اليوم الذي أعقب القمة الكارثية، تظهر رسالة من وزير الخزانة الأمريكي الأسبق، لاري سمرز، يسأل فيها إبستين عما إذا كان “لدى الروس أشياء على ترامب” بسبب سلوكه “المروع”.

أكد إبستين أن أداء ترامب كان “متوقعاً”، وأنه سيعتقد “أن الأمر سار بشكل جيد للغاية” لأنه “ليس لديه أي فكرة عن الرمزية”.

💔“بالتأكيد كان يعلم عن الفتيات

الرسائل الجديدة قدمت ادعاءات مدمرة ومباشرة حول معرفة ترامب بجرائم إبستين.

. مزاعم المعرفة المباشرة:

في رسالة إلكترونية أرسلها إبستين عام 2019 للكاتب مايكل وولف، ادعى صراحة: “بالتأكيد كان يعلم بشأن الفتيات لأنه طلب من غيسلين [ماكسويل] التوقف”.

. ساعات قضاها مع ضحية:

أشار إبستين أيضاً إلى أن إحدى ضحاياه “قضت ساعات في منزلي معه [ترامب]، ولم يتم ذكرها أبداً”، في إشارة إلى جهود حماية ترامب من التحقيقات الجارية.

. تاريخ العلاقة: رغم وصف ترامب لإبستين سابقاً بأنه “رجل رائع”، إلا أن ترامب أكد في 2019 أنه اختلف معه “منذ زمن طويل”، بينما قالت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارولين ليفيت إنه طُرد من مارالاغو “منذ عقود” لكونه “زاحفاً تجاه موظفاته”.

🥊ساحة المعركة السياسية (الجمهوريون ضد الديمقراطيين)

رد البيت الأبيض كان قوياً؛ حيث وصفت ليفيت إفراج الديمقراطيين عن الرسائل بأنه “تسريب انتقائي” و”سرد زائف لتشويه سمعة الرئيس ترامب”، مؤكدة أن الرسائل “لا تثبت شيئاً سوى أن الرئيس ترامب لم يرتكب أي خطأ”.

في المقابل، نشر الجمهوريون الكاشل الكامل (أكثر من 20 ألف رسالة) لتفنيد اتهامات “الانتقاء المتعمد”، مما يجعل الرأي العام أمام كم هائل من الوثائق المتضاربة.

💬التعليقات تعكس الاستقطاب السياسي

💬كيف استقبل الجمهور صدمة الرسائل الجديدة؟

لم يقتصر الجدل على أروقة الكونغرس، بل اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي فور نشر الرسائل، كاشفة عن انقسام واستقطاب عميقين.

تحولت التعليقات إلى ساحة معركة تعكس حالة عدم الثقة والشك التي تسيطر على الرأي العام الأمريكي.

تمحور التفاعل حول ثلاثة محاور رئيسية:

1 . رفض الرواية الرسمية والاشمئزاز من النخبة:

ظهرت أصوات تشكك صراحة في الرواية الرسمية المحيطة بوفاة إبستين، مؤكدة أن “جيفري إبستين لم ينتحر!

“، ومشيرة إلى أن ما كُشف هو “قمة جبل الجليد” فقط، مع مطالبة ملحة بـ “تتبع الأموال” للكشف عن الحقيقة الكاملة لشبكة الابتزاز السياسي والمالي للنخبة.

2 . الهجوم السياسي والشخصي المباشر على ترامب:

استغل المعلقون الرسائل للطعن في قدرات ترامب، حيث وصفه البعض بأنه “أبله صغير” يمكن إرضاؤه بـ “لعبة لامعة”، بينما أشار آخرون إلى أن نهجه المقايضاتي (quid pro quo) كان معروفاً للجميع.

كما ظهرت دعوات صريحة للجمهوريين بأن “يقفزوا من السفينة” ويتخلوا عن “هذه المهزلة” قبل أن “يذهبوا به إلى التاريخ”.

3 . التركيز على الحاجة للمعلومات والتشكيك في الدفاع:

لخص أحد المعلقين بحدة الهدف من وراء التسريبات قائلاً: “لا نحتاج إلى معلومات عن إبستين. نحتاج إلى معلومات عن ترامب”.

وفي المقابل، ظهرت سخرية من دفاع البيت الأبيض، خاصة من تصريحات كارولين ليفيت، حيث تساءل البعض بسخرية عن كيفية تأكدها من طرد ترامب لإبستين “منذ عقود” وهي كانت لا تزال طفلة.

بينما رأى المعلقون الأكثر تسامحاً أن تشتت ذاكرة ترامب وعدم قدرته على التذكر هو التفسير الأكثر منطقية لعدم تطابق أقواله.

هذا التفاعل يبرز أن الرسائل الإلكترونية لم تعد مجرد دليل جنائي، بل أصبحت وقوداً لحرب سياسية وثقافية دائمة، حيث يرى كل طرف فيها ما يؤكد قناعاته المسبقة.

🔥تقرير خاص: الشمس “تتوهج غضباً” وتصعق الاتصالات في أفريقيا..عاصفة X4 تُطلق ناقوس خطر الطقس الفضائي!

⚽ياسمين أحمد من ملعب الأنصار..صدمة الجولة السادسة! “الجدار العلاوي”يصمد أمام 34 تسديدة ويهزم الهلال بهدف “صاعق” في الدقيقة الثانية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *