أهلاً ومرحباً بكم في تغطيتنا المباشرة لنهائي كأس الأمم الأفريقية للسيدات 2024 من الملعب الأولمبي بالرباط، الذي يتسع لـ 21 ألف متفرج.
يسعى منتخب نيجيريا، الفريق الأكثر نجاحاً في تاريخ البطولة، الليلة إلى تعزيز رقمه القياسي بالفوز باللقب القاري العاشر.
يسعى خصمه، المغرب، إلى تحقيق نتيجة أفضل من تلك التي حققها عندما خسر نهائي 2022 على نفس الملعب أمام جنوب أفريقيا.
سيحصل الفائزون على جائزة مالية قدرها مليون دولار أمريكي (743 ألف جنيه إسترليني)، بالإضافة إلى كأس وافكون الجديد.
الأجواء العامة قبل المباراة: ترقب وتاريخ ينتظر الكتابة
. الموعد والملعب: تنطلق المباراة في تمام الساعة 21:00 بتوقيت المغرب (20:00 بتوقيت غرينتش)، و22:00 بتوقيت ليبيا، و23:00 بتوقيت السعودية والقدس المحتلة. يحتضن اللقاء الملعب الأولمبي بالرباط، الذي يتسع لـ 21 ألف متفرج، ومن المتوقع أن يكون ممتلئًا عن آخره بالجماهير المغربية الغفيرة، والتي تعتبر “اللاعب رقم 12” للمنتخب المضيف.
. الطقس: من المتوقع أن يكون الطقس ليلاً ضبابيًا مع درجة حرارة تتراوح بين 22-24 درجة مئوية، وهي أجواء مشابهة لليلة أمس.
. القنوات الناقلة : يمكن متابعة المباراة مباشرة عبر قناتي beIN SPORTS HD6 والقناة المغربية الأرضية.
. مواجهة متكررة ورائحة الثأر: هذه هي المواجهة الرابعة بين المنتخبين في تاريخ كأس أمم أفريقيا للسيدات.
اللقاء الأخير في نصف نهائي نسخة 2022 شهد فوزًا مفاجئًا للمغرب بركلات الترجيح (5-4) بعد التعادل (1-1)، بعد أن طُردت لاعبتان نيجيريتان بحلول الدقيقة 72، مما يضيف نكهة “الثأر” لهذه المباراة النهائية.
. التحكيم الدولي: تقود المباراة الحكمة الناميبية توانيانيوكوا أنتسينو، بمساعدة الرواندية أليس أوموتيسي والسنغالية تابارا مبودجي، والكينية جوزفين وانجيكو كحكمة رابعة.
وتتولى الرواندية سليمة راضية موكانسانغا قيادة غرفة تقنية الفيديو (VAR) بمساعدة ليتيسيا فيانا وديانا تشيكوتشا.
. جوائز وحافز: ستحصل المنتخبات الفائزة على مليون دولار أمريكي (743,000 جنيه إسترليني) كجائزة نقدية، بالإضافة إلى الكأس الجديد للبطولة.

منتخب نيجيريا: خبرة الألقاب وطموح اللقب العاشر “المهمة X”
. السجل التاريخي والسيطرة: تدخل نيجيريا المباراة بسجل حافل يضم 9 ألقاب قارية من 11 نهائيًا خاضته، بنسبة نجاح 100% في المباريات النهائية.
إنها تبحث عن لقبها العاشر لتعزيز هيمنتها على الكرة النسائية الأفريقية. نيجيريا هي القوة المهيمنة على كرة القدم النسائية الأفريقية منذ فترة طويلة.
. “المهمة X” والدافع: أطلق الاتحاد النيجيري لكرة القدم على حملتهم في هذه البطولة اسم “المهمة X” (Mission X)، وهو موضوع ساخن خلال اللقاءات الإعلامية مع اللاعبات.
الهدف واضح: “الوصول إلى النهائي والفوز به”. تعكس هذه التسمية الثقة العالية في معسكر “النسور الخارقة”.
. المسار نحو النهائي: تصدرت المجموعة الثانية بـ 7 نقاط (فوزين على تونس وبوتسوانا وتعادل مع الجزائر)، ثم اكتسحت زامبيا 5-0 في ربع النهائي، وأقصت حاملة اللقب جنوب أفريقيا 2-1 في نصف النهائي بهدف قاتل في الدقيقة 94.
الفريقان لم يهزما في البطولة، لكن نيجيريا لم تتلق شباكها سوى هدف واحد في خمس مباريات.
. نقاط القوة الشاملة:
.. توازن تكتيكي: وجد المدرب جوستين مادوغو توازنًا في فريقه يظهر صلابة بدنية في الدفاع، هيمنة في خط الوسط، وقوة هجومية فعالة يقودها اللعب الذكي من إيستر أوكورونكو.
.. تهديد متعدد المصادر: قوة “النسور الخارقة” الهجومية تبرز من خلال وجود تسعة لاعبات مختلفات سجلن الأهداف في البطولة، مما يؤكد قدرتهم على التسجيل من جميع أنحاء الملعب.
.. صلابة دفاعية وحارسة متألقة: الحارسة تشياماكا نادوزي (التي انضمت مؤخرًا إلى برايتون في الدوري الإنجليزي الممتاز للسيدات) نادرًا ما تم اختبارها، والهدف الوحيد الذي استقبلته كان من ركلة جزاء.
.. تجاهل ضغط الجمهور: لا تتوقع ديزير أوبارونوزي (مهاجمة نيجيريا والفائزة بأربعة ألقاب في الكأس) أن يؤثر الدعم الجماهيري الهائل للمغرب على زميلاتها. صرحت: “نيجيريا معروفة باللحظات الكبيرة مثل هذه.
في عام 2016، لعبنا ضد الدولة المضيفة الكاميرون في النهائي. الملعب كان ممتلئًا بسعة 40 ألف متفرج وهذا لم يمنع نيجيريا من الفوز.”
.. الرغبة في “الانتقام“: ترى أوبارونوزي أن “النسور الخارقة” تسعى “للانتقام” من إقصائهم في نصف نهائي 2022 على يد المغرب.
.. تصريحات اللاعبات: المهاجمة إيستر أوكورونكو صرحت: “لقد ولدنا بروح القتال والرغبة في الفوز بكل مباراة”.

. دعم رئاسي غير مسبوق:
.. وجه الرئيس النيجيري بولا أحمد تينوبو رسالة حماسية للاعبات “سوبر فالكونز”، يشيد فيها بأدائهن الملهم والروح الرياضية التي أظهرنها (مثل زيارة اللاعبة المصابة من جنوب أفريقيا). حثهن على تحقيق اللقب العاشر وأرسل وفدًا رئاسيًا رفيع المستوى لدعمهن في الرباط.
.. وافق الرئيس تينوبو على صرف كامل مكافآت وبدلات الفريق والمسؤولين قبل المباراة النهائية، في خطوة لرفع معنوياتهن وتأكيد التزام الإدارة بدعم الرياضيين.
بداية المباراة: انطلاقة حذرة وترقب على أرضية الملعب الأولمبي
أهلاً بكم من جديد في تغطيتنا المباشرة لنهائي كأس الأمم الأفريقية للسيدات 2024! اللحظة التي انتظرناها قد حانت، صافرة البداية أُطلقت لقمة المغرب ونيجيريا على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط. كما كان متوقعًا، شهدت الدقائق الأولى انطلاقة حذرة من كلا المنتخبين.
يبدو أن كل فريق يحاول جس النبض، والتأكد من عدم ارتكاب أي أخطاء مبكرة قد تكلفه غالياً في هذا النهائي التاريخي. الكرة تدور في منتصف الملعب، مع تركيز واضح على التنظيم الدفاعي ومحاولة فرض السيطرة على منطقة المناورات.
التوتر يسيطر على الأجواء، لكن الحماس الجماهيري يدفع اللاعبات نحو مزيد من التركيز.
.. وافق الرئيس تينوبو على صرف كامل مكافآت وبدلات الفريق والمسؤولين قبل المباراة النهائية، في خطوة لرفع معنوياتهن وتأكيد التزام الإدارة بدعم الرياضيين.
تبادل للتهديدات وفرص ضائعة
الدقيقة 6: تهديد مغربي من ركلة حرة! رد المنتخب المغربي سريعًا على تهديد نيجيريا.
حصلت غزلان الشباك على مخالفة من على يسار منطقة الجزاء، وقامت برفع الكرة ببراعة داخل المنطقة. حدثت دربكة أمام المرمى النيجيري، لتصل الكرة إلى سناء المسعودي التي سددتها بقوة، لكنها مرت خارج المرمى.
هذا هو أول تهديد حقيقي لمرمى نيجيريا من جانب “لبؤات الأطلس”، مؤكدًا رغبتهن في المبادرة الهجومية.
الدقيقة 8: رد نيجيري بتسديدة بعيدة! لم تتأخر نيجيريا في الرد. شهدت الدقيقة الثامنة هجمة خطيرة من الناحية اليسرى لمرمى المنتخب المغربي.
لُعبت عرضية متقنة داخل منطقة الجزاء، لكن تسديدة اللاعبة رقم 14 من المنتخب النيجيري جاءت قوية جدًا ومرت خارج الملعب تمامًا.
تبادل مثير للفرص والتهديدات بين الفريقين في بداية واعدة لهذا النهائي المرتقب!
الدقيقة 4: ركنية نيجيرية خطيرة تمر بسلام على مرمى المغرب!
الدقيقة الرابعة من عمر المباراة تشهد أول تهديد حقيقي! ركنية نفذت من الجانب الأيمن لمرمى الحارسة المغربية خديجة الرميشي.
الكرة أُبعدت برأس الدفاع المغربي ببراعة، لتصل إلى اللاعبة رقم 22 من منتخب نيجيريا، التي لم تتردد في تسديدها بقوة.
لكن تسديدتها مرت فوق العارضة بقليل، لتضيع فرصة نيجيرية سانحة.
تنفيسة من الراحة للدفاع المغربي والجماهير الحاضرة، وتأكيد على أن نيجيريا لن تنتظر طويلاً لفرض ضغطها الهجومي.
الدقيقة 11: ضغط نيجيري يتواصل.. وخديجة الرميشي تتألق!
الدقيقة 11 تشهد ركنية ثانية لمنتخب نيجيريا، هذه المرة من الجهة اليسرى لمرمى المغربية.
تم رفع الكرة باتجاه منطقة الجزاء، حيث أظهرت الحارسة المتألقة خديجة الرميشي يقظة كبيرة.
أبعدت الكرة بصعوبة في المرة الأولى، لتشتعل منطقة الجزاء مجددًا قبل أن تعود الرميشي وتلتقط الكرة بأمان.
لحظات من التوتر مرت بسلام على دفاع “لبؤات الأطلس”، وتأكيد جديد على الدور المحوري لحارسة المرمى المغربية في إحباط الهجمات النيجيرية المتتالية.
هدف مغربي! غزلان الشباك تسجل هدفاً عالمياً في الدقيقة 12!
الآن، في الدقيقة 12… هدف أول في المباراة، وهدف لا يصدق للمنتخب المغربي!
بعد الضغط النيجيري المتواصل، تنجح غزلان الشباك في قلب الطاولة بتسديدة قوية جداً، لا تصد ولا ترد! من موقف مشابه لهدفها ضد زامبيا في دور المجموعات، أطلقت غزلان تسديدة صاروخية على يمين حارسة نيجيريا، نادوزي، لتسكن في أعلى سقف المرمى!
هدف خامس لغزلان الشباك في البطولة، وهدف يفتتح التسجيل “للبؤات الأطلس” في هذا النهائي الحارق! المدرجات تهتز وتنفجر فرحاً بهذا الهدف المبكر الذي يضع المغرب في المقدمة! يا له من افتتاح للمباراة!

هدف رائع من الشباك يشعل نهائي “الكان” للسيدات! (المغرب 1-0 نيجيريا)
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، حيث الدقيقة 12 تشهد هدفاً تاريخيًا!
لاعبة كرة القدم المغربية غزلان الشباك تسجل هدفًا عالميًا، يضع “لبؤات الأطلس” في المقدمة بهدف دون رد أمام نيجيريا!
محلل “نما نيوز” أنس أسامة يعلق على الهدف قائلًا ببساطة: “لا تُمرر الكرة لغزلان شباك هناك.”
هدف مقوّس ودقيق من قائدة المنتخب المغربي، غزلان الشباك، أشعل فتيل المباراة النهائية في الدقيقة 12!
تسديدة لا تُصد ولا تُرد اخترقت الشباك النيجيرية لتُدخل الفرحة والجنون في مدرجات الملعب.
انفجر الهتاف الجماهيري الكبير بعد الهدف، وركضت غزلان الشباك مباشرة خلف مقاعد البدلاء للاحتفال أمام زميلاتها والجهاز الفني، في مشهد يعكس الروح العالية والحماس الهائل.
هذا الهدف هو الخامس لغزلان الشباك في هذه النهائيات، ويبدو الآن أنها تتجه بقوة نحو الفوز بجائزة الحذاء الذهبي كأفضل هدافة للبطولة.
تُعد هذه هي المرة الأولى التي يتخلف فيها منتخب نيجيريا في هذه النهائيات… الآن كل الأنظار تتجه نحو رد فعل “النسور الخارقة“ بعد هذا الهدف المفاجئ والمبكر.
هل ستنجح نيجيريا في العودة والرد؟ أم سيواصل المغرب زخمه نحو حلم اللقب الأول؟
(الدقائق 15-20): هدوء نسبي بعد الهدف المغربي وفرص ضائعة
بعد الهدف الصاروخي لغزلان الشباك في الدقيقة 12، شهدت الدقائق الأخيرة هدوءًا نسبيًا في نسق المباراة.
يبدو أن منتخب نيجيريا ما زال يحاول استيعاب الصدمة الأولية للهدف، بينما يسعى المنتخب المغربي لتثبيت أقدامه والحفاظ على تقدمه الثمين.
. الدقيقة 19: محاولة هجومية من منتخب نيجيريا نحو منطقة الجزاء المغربية، لكن الحارسة المتألقة خديجة الرميشي تخرج بثقة وتجمع الكرة بأمان.
حتى الآن، لم تُختبر الرميشي بشكل كبير باستثناء الركنيات وبعض التسديدات البعيدة.
محللونا يشيرون إلى أن نيجيريا، التي سجلت سبعة أهداف في مباراتيها الإقصائيتين حتى الآن، ستكون بحاجة إلى رد سريع لتعيد المباراة إلى نقطة البداية.
هل نشهد انتفاضة نيجيرية قريبة، أم سيواصل الدفاع المغربي صموده؟

هدف ثاني! المغرب يضاعف النتيجة! (المغرب 2-0 نيجيريا)
الآن، الخبر الأكيد في الدقيقة 23! المغرب يضيف الهدف الثاني!
بعد لحظات من التنظيم الدفاعي المميز، تنجح سناء المسعودي في تسجيل الهدف الثاني “للبؤات الأطلس”! هجمة مغربية منظمة شهدت المسعودي تُبقي الكرة بمهارة على الجهة اليسرى، وبعد لحظات من العمل الدفاعي الصلب الذي أظهره لاعبات المدرب خورخي فيلدا، يتمكن المغرب من هز الشباك النيجيرية للمرة الثانية.
يا له من سيناريو غير متوقع في هذا النهائي! المغرب يتقدم بهدفين دون رد في الدقائق الأولى، ليضع نيجيريا تحت ضغط هائل.
الأجواء في الملعب الأولمبي بالرباط لا تصدق، والجمهور يحتفل بجنون بهذا التقدم المريح!
00:27 بتوقيت جرينتش:المغرب 2-0 نيجيريا
أنس أسامة : محلل نما نيوز
هتافات حماسية أخرى في الملعب حيث ضاعفت سناء مسعودي النتيجة لمنتخب سيدات الأطلس.
لم تكن لديها فرص كثيرة على المرمى خلال هذه البطولة، لكنها أظهرت براعتها عندما سقطت الكرة أمامها.
بعد خطأين في الدفاع، تواجه نيجيريا مهمة صعبة. تجمع الفريقان لفترة طويلة في نصف ملعبهما قبل العودة لانطلاق المباراة.
أضواء الهواتف المحمولة مضاءة بين الجماهير – لقد بدأ الاحتفال بالفعل في الرباط.
تحليل سريع: المغرب 2-0 نيجيريا – فعالية مغربية وعجز نيجيري!
مباشر من نهائي كأس الأمم الأفريقية للسيدات! المغرب يتقدم بهدفين نظيفين على نيجيريا في الدقيقة 26 من عمر اللقاء!
بعد هدف سناء المسعودي الذي ضاعف النتيجة، عادت النمطية المألوفة للظهور على أرض الملعب. نيجيريا تحاول التقدم والضغط نحو الأمام، لكن محاولاتها تبدو بلا جدوى تذكر، مع غياب الفعالية الهجومية.
في المقابل، شكلت تسديدات غزلان الشباك وسناء المسعودي دراسة حقيقية في التناقض! فقد أظهرتا دقة وحسماً مذهلين أمام المرمى، بينما يعاني المنافس النيجيري من غياب اللمسة الأخيرة والدقة في إنهاء الهجمات.
يبدو أن الفعالية المغربية هي من تحدد شكل المباراة حتى الآن، فهل تنجح نيجيريا في إيجاد الحلول لكسر هذا الحصار الدفاعي وإيجاد طريقها نحو المرمى؟
(الدقيقة 29): المغرب يواصل الضغط برأسية من مرابط!
مباشر من الملعب الأولمبي حيث المغرب يتقدم 2-0 على نيجيريا في الدقيقة 29!
تواصل “لبؤات الأطلس” ضغطها الهجومي، وتحصل على ركلة حرة من موقع خطير جدًا، يكاد يكون بمثابة ركلة ركنية عميقة داخل منطقة نيجيريا من الجهة اليمنى.
نفذت القائدة غزلان الشباك الركلة الحرة ببراعة، حيث أرسلت كرة عرضية عالية ومقوسة أمام المرمى النيجيري. ارتقى لها ياسمين مرابط برأسية قوية، لكنها مرت فوق العارضة بشكل مريح، لتضيع فرصة جديدة لتعزيز التقدم.
المغرب يظهر عزمًا كبيرًا على إضافة المزيد من الأهداف، ونيجيريا تحت ضغط متزايد في محاولاتها لصد الهجمات المغربية.
(الدقيقة 30): نيجيريا تحاول الرد بركلة حرة والدفاع المغربي صامد!
مباشر من نهائي كأس الأمم الأفريقية للسيدات، المغرب يتقدم 2-0 على نيجيريا!
مع وصولنا للدقيقة 30، يحصل منتخب نيجيريا على فرصة لتقليص الفارق من ركلة حرة، على مقربة من منطقة الجزاء المغربية من الجهة اليسرى.
قامت اللاعبة إيستر أوكورونكو برفع الكرة داخل المنطقة، في محاولة لخلق خطورة على مرمى المغرب.
لكن الدفاع المغربي يظل يقظًا وصلبًا! نهيلة بنزينة تتدخل ببراعة وتُبعد الكرة بالرأس، لتُبطل مفعول الهجمة النيجيرية.
على الرغم من سقوط الكرة خارج منطقة الجزاء، لم تتمكن لاعبات نيجيريا من استغلالها أو التسديد بفعالية.
الدفاع المغربي يُظهر تنظيمًا رائعًا حتى الآن، ويصمد أمام محاولات نيجيريا المتواصلة للعودة في المباراة.
تحليل منتصف الشوط الأول: المغرب 2-0 نيجيريا – فعالية “لبؤات الأطلس” مقابل تعثر “المهمة X” النيجيرية!
مع تجاوزنا الدقيقة 30، يستمر منتخب المغرب في تقديم أداء لافت يثبت أنه ليس هنا بالصدفة.
. الدقيقة 32: “المهمة X” النيجيرية تواجه عقبة! منتخب نيجيريا، الذي أطلق على حملته في هذه البطولة اسم “المهمة X” بهدف الفوز باللقب، يواجه الآن عقبة حقيقية.
المغرب يتقدم بهدفين نظيفين، والمثير للاهتمام أن “لبؤات الأطلس” تحتل مركزًا يقل بـ 24 مركزًا عن نيجيريا في التصنيف العالمي. ولكن حتى الآن، لا يمكنك أبدًا معرفة الفارق بينهما بناءً على أداء المباراة! المغرب يُظهر تفوقًا واضحًا على أرض الملعب، مما يضع ضغطًا هائلاً على “النسور الخارقة” لإعادة ترتيب أوراقهم.
. الدقيقة 34: سناء المسعودي تُواصل التألق! مرة أخرى، تظهر سناء المسعودي براعتها وقدرتها على إحداث الفارق. بعد أن أظهرت سرعة القدم والذكاء في تسجيل الهدف المغربي الثاني، تُواصل سناء العمل الجيد على الجناح.
فبعد أن فقدت نيجيريا الكرة خارج منطقة جزائها مباشرة من الجهة اليمنى، نجحت المسعودي في التوغل بمراوغة بارعة نحو خط المرمى داخل الصندوق.
لسوء الحظ، لم تستطع الإبقاء على الكرة داخل الملعب، لتضيع فرصة هجومية أخرى للمغرب.
الأداء المغربي يُشير إلى تصميم كبير، بينما تحتاج نيجيريا لإيجاد حلول سريعة لتجنب خسارة هذا النهائي.
تحليل منتصف الشوط الأول: المغرب 2-0 نيجيريا – صراع تكتيكي على الخطوط!
مباشر من نهائي كأس الأمم الأفريقية للسيدات، المغرب يتقدم 2-0 على نيجيريا في الدقيقة 37!
مع اقترابنا من نهاية الشوط الأول، تتجلى المعركة التكتيكية ليس فقط على أرض الملعب بل على خطوط التماس أيضًا.
. المدربون في الصورة: المدرب الإسباني لمنتخب المغرب، خورخي فيلدا، كان حضوراً نشيطًا ومتحركًا للغاية في منطقته الفنية، موجهًا لاعبيه باستمرار. على الجانب الآخر، شاهدنا مدرب نيجيريا، جوستين مادوغو، يقدم تعليمات صارمة ومباشرة للاعباته على خط التماس، في محاولة واضحة لإعادة ترتيب أوراق فريقه والبحث عن حلول لكسر التقدم المغربي.
. نيجيريا تحاول الاختراق: بعد تعليمات المدرب، حاول فريق مادوغو اللجوء إلى الكرة الطويلة أو “Route One” – التمريرات المباشرة خلف الدفاع. لكن الدفاع المغربي وحارس مرمى “لبؤات الأطلس”، خديجة الرميشي، كانوا في الموعد، حيث سقطت الكرة مباشرة في أيدي الرميشي، لتُبطل مفعول الهجمة النيجيرية.
الضغط يتصاعد على نيجيريا، فهل تنجح تعليمات مادوغو في تغيير مسار المباراة قبل نهاية الشوط الأول؟ أم يحافظ المغرب على تقدمه المريح بفضل فعاليته الهجومية وتماسكه الدفاعي؟
(الدقيقة 39): محاولات نيجيرية غير مجدية.. والإحباط يتصاعد!
مباشر من نهائي كأس الأمم الأفريقية للسيدات، المغرب يتقدم 2-0 على نيجيريا في الدقيقة 39!
تستمر محاولات منتخب نيجيريا لفك شفرة الدفاع المغربي، وفي الدقيقة 39، تنجح تشينويندو إيهيزو في اختراق من الجهة اليمنى.
بعد أن أخذت وقتها لتقييم خياراتها، أرسلت كرة عرضية عالية داخل منطقة الجزاء، لكنها مرت بعيدًا عن زميلاتها.
تسمح هذه الكرة المقطوعة للمنتخب المغربي باستعادة الاستحواذ بسهولة، ليعود الهدوء إلى منطقة جزائهم.
يستمر هذا الشوط في أن يكون محبطًا للغاية لنيجيريا. على الرغم من محاولاتهم، لا يزالون يفتقرون إلى اللمسة النهائية والدقة المطلوبة لتهديد مرمى المغرب بجدية.
“النسور الخارقة” يواجهون تحديًا كبيرًا لإيجاد طريقهم للعودة في المباراة قبل نهاية الشوط الأول.
(الدقيقة 41): نيجيريا تضغط بركنية… وخديجة الرميشي تواصل التألق!
مباشر من نهائي كأس الأمم الأفريقية للسيدات، المغرب 2-0 نيجيريا في الدقيقة 41!
تستمر محاولات نيجيريا لتقليص الفارق، وتنجح إيستر أوكورونكو في الفوز بركنية جديدة من الجهة اليسرى لمرمى المغرب.
تقدمت كريستي أوتشيبي لرفع الكرة، وأرسلت عرضية مقوسة مميزة داخل منطقة الجزاء.
لكن الحارسة المغربية خديجة الرميشي تواصل تألقها! بشجاعة كبيرة ويقظة عالية، خرجت الرميشي من مرماها لتلكم الكرة بقوة وتبعدها تمامًا عن منطقة الخطر، وذلك وسط زحام من اللاعبات.
لقد نالت الحارسة المغربية ضربة بسيطة نتيجة لجرأتها، لكنها أثبتت مرة أخرى أهميتها الكبيرة في الحفاظ على شباكها نظيفة.
أداء بطولي من الرميشي يحرم نيجيريا من أي فرصة لتهديد المرمى المغربي، مما يزيد من إحباط “النسور الخارقة” مع اقتراب نهاية الشوط الأول.
(الدقيقة 43): ضغط جماهيري على نيجيريا.. والدفاع المغربي صامد!
مباشر من نهائي كأس الأمم الأفريقية للسيدات، المغرب يتقدم 2-0 على نيجيريا في الدقيقة 43!
مع اقتراب الشوط الأول من نهايته، تستمر الأجواء الملتهبة في الملعب الأولمبي بالرباط. شهد هذا الشوط استخدامًا متكررًا لأقلام الليزر من قبل الجماهير المغربية، خاصة أثناء الكرات الثابتة لنيجيريا، في محاولة للتأثير على تركيز اللاعبات المنافسات.
وفي الدقيقة 43، واجهت اللاعبة إيستر أوكورونكو المزيد من أشعة الليزر الموجهة نحوها، بينما كانت تستعد لتسديد ركلة حرة أخرى من الجانب الأيسر لمنطقة الجزاء المغربية.
أرسلت أوكورونكو الكرة داخل الصندوق، لكن الدفاع المغربي كان يقظًا مرة أخرى، حيث تمكن من إبعاد الكرة بفعالية.
تبع ذلك محاولة نيجيرية أخرى انتهت بخروج الكرة خارج الملعب، مما يمنح المغرب رمية مرمى.
هذا الضغط الجماهيري والدفاع المغربي المنظم يساهمان في استمرار إحباط الهجمات النيجيرية، مع الحفاظ على تقدم “لبؤات الأطلس” بهدفين نظيفين.
نهاية الشوط الأول: المغرب يتقدم 2-0 في شوط مثير!
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، مع وصولنا للدقيقة 45 وبدء الوقت بدل الضائع!
احتسب حكم المباراة ثلاث دقائق وقتًا إضافيًا للشوط الأول. في الدقائق الأولى من هذا الوقت المحتسب بدل الضائع، قام لاعبو نيجيريا بالتعامل مع كرة خطيرة داخل منطقة جزائهم، مؤكدين تركيزهم على منع أي هدف ثالث للمغرب قبل صافرة النهاية.
المغرب يدخل الاستراحة متقدمًا بهدفين نظيفين بفضل تألق غزلان الشباك وسناء المسعودي. شوط أول شهد انطلاقة حذرة، ثم انفجار مغربي بهدفين رائعين، وتألق للحارسة خديجة الرميشي، مقابل إحباط متزايد للمحاولات النيجيرية.
ملخص الشوط الأول:
. النتيجة: المغرب 2-0 نيجيريا.
. الأهداف: غزلان الشباك (د. 12)، سناء المسعودي (د. 23).
. أبرز اللقطات المغربية: هدفان رائعان بفعالية عالية، تنظيم دفاعي صلب، تألق الحارسة خديجة الرميشي في إبعاد الكرات الخطيرة، ومواصلة سناء المسعودي لعملها الجيد في الهجوم.
. أبرز اللقطات النيجيرية: محاولات هجومية متكررة لكنها تفتقر للدقة والفعالية في اللمسة الأخيرة، ظهور إحباط على اللاعبات، وضغط جماهيري عبر أقلام الليزر.
. المدربون على الخطوط: حيوية المدرب المغربي خورخي فيلدا وتوجيهاته المستمرة، ومحاولات المدرب النيجيري جاستن مادوغو لتغيير ديناميكية فريقه.
سنعود إليكم مع انطلاق الشوط الثاني ومزيد من الإثارة في هذا النهائي التاريخي! ترقبوا معنا التحديثات.
نهاية الشوط الأول: المغرب 2-0 نيجيريا… سيناريو مثالي لـ “لبؤات الأطلس”!
أهلاً بكم مجدداً من الملعب الأولمبي بالرباط! صافرة نهاية الشوط الأول تدوي، والمغرب ينهي النصف الأول متقدمًا بهدفين نظيفين على نيجيريا!
لو كان بإمكان المنتخب المغربي أن يخطط سير الشوط الأول، فربما لم يكن ليبدو أفضل مما رأيناه للتو! تقدم مثالي، وفعالية هجومية، وصلابة دفاعية.
أبرز أحداث الدقائق الأخيرة من الشوط الأول:
. الدقيقة 45+1: تدخل عنيف وبدون بطاقات: شهدت الدقائق الأخيرة من الشوط الأول محاولة تدخل متأخرة من سناء المسعودي، صاحبة الهدف الثاني، على لاعبة نيجيريا حليمة أييندي. كان يبدو أنها تستحق أول بطاقة صفراء في المباراة، لكنها أفلتت من العقاب.
المسعودي قامت باحتضان أييندي اعتذارًا على تدخلها، في لقطة تُظهر الروح الرياضية رغم التنافس الشديد.
. الدقيقة 45+2: فرصة ثالثة خطيرة للمغرب! على مشارف نهاية الشوط الأول، كاد المغرب أن يباغت نيجيريا بهدف ثالث! بعد أن أبعد الدفاع المغربي ركلة حرة لنيجيريا من الجهة اليمنى، انطلقت المهاجمة سكينة أوزراوي بسرعة هائلة من منتصف ملعبها.
شقت طريقها ببراعة حتى مشارف منطقة الجزاء النيجيرية، ثم أطلقت تسديدة مقوسة رائعة باتجاه القائم البعيد. حارسة نيجيريا، تشياماكا نادوزي، تمددت بكل قوتها، ولكن الكرة مرت بجوار القائم بقليل! فرصة خطيرة جدًا كادت أن تقتل المباراة من الشوط الأول.
ملخص الشوط الأول:
. النتيجة: المغرب 2 – 0 نيجيريا.
. الأهداف: غزلان الشباك (د. 12) وسناء المسعودي (د. 23).
. سيطرة مغربية فعالة: “لبؤات الأطلس” قدمت شوطًا تكتيكيًا مثاليًا، حيث استغلت الفرص التي أتيحت لها ببراعة، ودافعت بقوة ومنعت نيجيريا من إيجاد إيقاعها الهجومي.
. إحباط نيجيري: “النسور الخارقة” ظهرت بمستوى أقل من المتوقع، وواجهت صعوبة بالغة في اختراق الدفاع المغربي المنظم، مع غياب الدقة في اللمسة الأخيرة.
الآن، سننتظر لنرى التغييرات التي سيقوم بها المدربون في الاستراحة.
هل تنجح نيجيريا في العودة من بعيد وتنقذ “المهمة X”؟ أم يواصل المغرب عروضه القوية ويسير نحو لقب قاري تاريخي؟
سنعود إليكم مع بداية الشوط الثاني ومزيد من التحليلات الحصرية!
قصة تاريخية: غزلان الشباك على أعتاب إنجاز عائلي وأمة تنتظر!
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، ومع نهاية الشوط الأول والنتيجة تشير إلى تقدم المغرب 2-0 على نيجيريا!
إذا تمكن المنتخب المغربي من الحفاظ على تقدمه وحصد اللقب في الرباط، فإن ذلك سيشكل قطعة مذهلة من التاريخ العائلي لكرة القدم. قائدة “لبؤات الأطلس”، غزلان الشباك، باتت على بعد خطوة واحدة من محاكاة إنجاز والدها الراحل العربي الشباك، الذي فاز بكأس الأمم الأفريقية مع منتخب المغرب عام 1976.
المهاجمة البالغة من العمر 35 عامًا هي بلا شك نجمة هذا الفريق بلا منازع.
لقد كانت أفضل لاعبة في البطولة عام 2022، وهدافة مشتركة أيضًا. وجودها في صدارة الإعلانات التلفزيونية الرئيسية التي بثت في المغرب للترويج للمنتخب الوطني خلال البطولة يؤكد على مكانتها الكبيرة.
وبالمناسبة، فإن هذا الانتصار الذي حققه والدها قبل 49 عامًا كان التتويج الوحيد للمغرب بكأس الأمم الأفريقية للرجال حتى الآن. المملكة ستستضيف نسخة الرجال في ديسمبر 2025.
فوز المغرب الليلة سيضع المزيد من الضغط على وليد الركراكي ولاعبيه – الذين يحتلون صدارة تصنيف المنتخبات الأفريقية – لتقديم ثنائية رائعة وغير مسبوقة للكرة المغربية.
نجمة المغرب خارج الملعب: سلمى بوقرشة… طبيبة في قلب المستطيل الأخضر!
مباشر من نهائي كأس الأمم الأفريقية للسيدات، حيث يتقدم المغرب 2-0 على نيجيريا مع نهاية الشوط الأول!
إلى جانب الإثارة الكروية، تبرز قصص إنسانية ملهمة في صفوف “لبؤات الأطلس”. نتعرف على لاعبة خط وسط المنتخب المغربي، سلمى بوقرشة، التي تمثل نموذجًا فريدًا للجمع بين التفوق الرياضي والأكاديمي.
سلمى، البالغة من العمر 26 عامًا، أكدت أن مهنة الطب “اختارتها” كمسار وظيفي، وقد تأهلت بالفعل كطبيبة العام الماضي. هي جزء لا يتجزأ من كتيبة “لبؤات الأطلس” في كأس الأمم الأفريقية للسيدات.
قصة سلمى بوقرشة، نجمة البطولة التي تحمل أيضًا لقب “طبيبة”، تُسلط الضوء على الإنجازات المتعددة للاعبات المغربيات، وتُعد مصدر إلهام يثبت أن الطموح لا حدود له، سواء داخل الملعب أو خارجه.

منتخب المغرب: طموح اللقب الأول ودفعة الجمهور وتحدي الخبرة
. السجل التاريخي والنهضة: تبلغ “لبؤات الأطلس” النهائي للمرة الثانية على التوالي بعد أن حللن وصيفات في نسخة 2022. يعكس هذا الإنجاز “طفرة كبيرة” في الكرة المغربية النسائية، متأثرة بنهضة الكرة المغربية ككل بعد إنجاز منتخب الرجال في مونديال قطر 2022.
عادت المغرب إلى كأس أمم إفريقيا لأول مرة منذ عام 2000 عندما استضافت نسخة 2022، وأصبحت الآن واحدة من نخبة الفرق في القارة.
المغرب يستهدف التتويج بكل بطولة ينظمها على أرضه، وسيكون هذا اللقب الأول الذي يضاف لخزائنهن.
. المسار نحو النهائي: تصدرت المجموعة الأولى بـ 7 نقاط (تعادل مع زامبيا، فوز على الكونغو الديمقراطية والسنغال). في ربع النهائي تخطت مالي 3-1، ثم أزاحت غانا بركلات الترجيح 4-2 في نصف النهائي.
. نقاط القوة والتحديات:
.. العزيمة والروح القتالية: تتميز “لبؤات الأطلس” بـالعزيمة والإرادة والروح الجماعية والقتالية، ولا تستسلم حتى عندما تتأخر في النتيجة، كما لاحظت أوبارونوزي النيجيرية: “لقد رأيت فريقًا مغربيًا لا يستسلم أبدًا حتى عندما يكون متأخرًا.
لقد كانوا مثيرين للإعجاب للغاية. إنهم يواصلون الهجوم وهذا أمر إيجابي حقًا.”
.. الصلابة الدفاعية: تعتمد على الصلابة الدفاعية وقدرتها على استغلال الفرص.
.. المدرب الفائز بكأس العالم: يلعبن تحت قيادة المدرب خورخي فيلدا، الذي قاد منتخب إسبانيا للسيدات للفوز بكأس العالم 2023. تعيين فيلدا كان مثيرًا للجدل بعد حادثة قبلة روبياليس، لكن حضوره في دكة بدلاء المغرب يثير انقسامًا بين المؤيدين، ومع ذلك، يمكنه صنع التاريخ بمساعدة فريق شمال أفريقي على الفوز بالكأس لأول مرة وتحقيق إنجاز شخصي فريد.
. الجمهور هو “اللاعب رقم 12“: سيحظى منتخب المغرب بدعم جماهيري هائل، وهو ما يعد عاملًا مؤثرًا للغاية في هذه المباراة النهائية.
. ملاحظات على الأداء الحالي:
.. أداء المغرب في البطولة الحالية لم يكن مقنعًا بنفس القدر الذي كان عليه قبل ثلاث سنوات، حيث تأخر الفريق مرتين أمام زامبيا في المباراة الافتتاحية وتأخر أمام غانا في الشوط الأول من نصف النهائي.
.. ظهرت الحارسة خديجة الرميشي مهتزة في عدة مناسبات.
.. نجمة الفريق والقائدة غزلان الشباك (34 عامًا) تراجع مستواها في مراحل خروج المغلوب رغم كونها الهدافة المشتركة للبطولة بأربعة أهداف، لكنها لا تزال قادرة على تقديم أداء حاسم في اللحظات الحاسمة.
.. الجناح سناء المسودي لم تظهر نفس المستوى من المراوغة والتأثير الذي جعلها أفضل لاعبة في دوري أبطال إفريقيا للسيدات العام الماضي وفي الدوري المغربي 2024-2025.
.. رغم هذه الملاحظات، المهاجمة ابتسام جرايدي توفر لمسة حاسمة في الهجوم.
.. تصريحات المدرب واللاعبات:
.. لمياء بومهدي (عضو اللجنة الفنية): أكدت أن سيدات المغرب قادرات على هزيمة نيجيريا، مشيرة إلى أن المباريات النهائية تُحسم بعوامل مثل الدعم الجماهيري، أفضلية الملعب، الاستعداد الذهني والبدني، وروح العزيمة، وهي أمور تتميز بها “لبؤات الأطلس” على
عكس نيجيريا التي تعتمد على المهارات الفردية.
وحددت نقاط ضعف نيجيريا في عدم قدرتها على مقاومة المنتخبات المنظمة دفاعياً.
.. خورخي فيلدا (مدرب المغرب): أكد أن “لبؤات الأطلس” يمتلكن طموحًا كبيرًا لتحقيق اللقب، وأن اللاعبات يحولن الضغط إلى طاقة إيجابية. شدد على أن الجانب الذهني هو أبرز نقاط قوة المنتخب، وأبدى فخره بأداء اللاعبات ودعم الجمهور “اللاعب رقم 12”.
.. غزلان الشباك (قائدة المنتخب): صرحت: “نيجيريا عندهم دين باغيين يردوه، وإحنا عندنا حرقة ديال الفينال اللي خسرنا في 2022″، مما يؤكد على أهمية المباراة والدافع الكبير للفريقين.
رؤية حول مستوى البطولة والإنجازات المغربية
. تطور البطولة: أكدت لمياء بومهدي أن النسخة الحالية من كأس أمم أفريقيا للسيدات هي “الأبرز فنيًا وتنظيميًا” من سابقاتها، بفضل جودة الملاعب، مما انعكس إيجابًا على أداء المنتخبات.
لاحظت تحسنًا في أداء حارسات المرمى، وظهور ظهيرات يشاركن بفعالية في الهجوم، واعتماد المنتخبات على أسلوب الضغط العالي. شهدت البطولة تألق فرق من التصنيف الأدنى، لكن النهائي جاء كما توقعه الكثيرون بين القطبين.
. منتخب الجزائر “مفاجأة البطولة“: أشادت لمياء بومهدي بمستوى منتخب الجزائر الذي اعتبرته “مفاجأة البطولة” لتنظيمه الدفاعي القوي، مشيرة إلى حاجته لتعزيز هجومه.
. إنجازات مغربية متتالية: شهدت الكرة المغربية إنجازات غير مسبوقة خلال العامين الماضيين، منها:
.. وصول منتخب الذكور للمربع الذهفي في مونديال قطر 2022.
.. تتويج منتخب أقل من 23 عامًا و منتخب الناشئين بلقب البطولة الأفريقية في 2023.
.. تتويج منتخبي الصالات (ذكور وإناث) بلقب بطل أفريقيا.
.. وصافة منتخب أقل من 21 عامًا في مصر، ومنتخب أقل من 17 عامًا في الجزائر.
.. الميدالية البرونزية للمنتخب الأولمبي في أولمبياد باريس 2024.
.. تأثير اللقب المحتمل على الكرة المغربية: فوز المغرب باللقب سيضع اسمًا جديدًا على كأس بطولة أمم أفريقيا للسيدات، وقد يغير موازين القوى في كرة القدم النسائية الأفريقية.
كما سيضع ضغطًا إيجابيًا على منتخب الرجال قبل كأس الأمم الأفريقية 2025 التي ستقام في المملكة في ديسمبر.
قصص ملهمة من “الكان”: شانتيلا بوي-هلوركا… غانا أكثر من مجرد كرة قدم!
مباشر من نهائي كأس الأمم الأفريقية للسيدات، حيث يتقدم المغرب 2-0 على نيجيريا مع نهاية الشوط الأول!
في هذا المحفل الكروي الأفريقي الكبير، تتجاوز القصص حدود المستطيل الأخضر لتروي حكايات عن الانتماء والاحتضان.
من بين النجمات اللاتي تألقن في البطولة، نذكر المهاجمة الغانية شانتيلا بوي-هلوركا، التي نشأت في ليفربول، لكنها احتضنت جذورها الغرب أفريقية بكل فخر مع منتخب غانا في كأس الأمم الأفريقية للسيدات.
وقد ساعدت شانتيلا “الملكات السوداء” في حصد الميدالية البرونزية بعد فوزهن على جنوب أفريقيا بركلات الترجيح في الدار البيضاء الليلة الماضية، بعد التعادل 1-1.
تأثير شانتيلا لم يقتصر على أرض الملعب فحسب، بل امتد إلى خارجه أيضًا، حيث تركت بصمة إيجابية تجسد مقولتها: “غانا تمنحني أكثر من مجرد كرة قدم”. قصص كهذه تذكرنا بالبعد الإنساني والثقافي لهذه البطولة الأفريقية العريقة.
تفاعل الجمهور: آراء وتوقعات حول نهائي “الكان” للسيدات!
أهلاً بكم مجددًا في تغطيتنا المباشرة لنهائي كأس الأمم الأفريقية للسيدات 2024!
نتلقى الآن تفاعلات وآراء جمهورنا الكريم حول مجريات الشوط الأول والنهائي بشكل عام.
إليكم أبرز ما وصل إلينا:
محمد على : “لن تكون مهمة سهلة على “النسور الخارقة”. “لبؤات الأطلس” جائعات على أرضهن مع حشد جماهيري يهتف بقوة. تحتاج “الصقور” إلى أن تكون مرنة ومركزة.
العبوا بأسلوب “النايجا”… الآن هو الوقت المناسب للطاقم الفني لإظهار مهاراتهم الحقيقية.”
. أدهم، سويسرا: “لم أتابع كأس الأمم الأفريقية للسيدات حتى هذه النقطة، لكنني فوجئت بأن زامبيا لم تصل إلى النهائي، نظرًا لقوة النجوم التي يمتلكونها.
هل لعبت باربرا باندا في هذه البطولة؟ وأيضًا، يجب حظر مؤشرات الليزر في جميع الملاعب، واستخدامها على اللاعبين يجب أن يعاقب عليه بالحظر مدى الحياة.”
نقدر تفاعلكم ومشاركاتكم! هذا النقاش يضيف بعدًا آخر لجمال هذه البطولة.

تحليل الخبيرة: نيجيريا تحتاج لـ “التعرق” للعودة في النهائي!
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، مع نهاية الشوط الأول وتقدم المغرب 2-0 على نيجيريا!
مع انطلاق الاستراحة بين الشوطين، تقدمت نجمة كرة القدم النيجيرية الفائزة بكأس الأمم الأفريقية أربع مرات، ديزير أوبارونوزي، بتحليلها لمجريات الشوط الأول عبر خدمة بي بي سي العالمية.
وترى أوبارونوزي أن نيجيريا بحاجة لمضاهاة أداء المغرب “قدمًا بقدم” إذا أرادت العودة في هذا النهائي.
وأشارت إلى أن “المغرب يفوز بجميع الثنائيات، ونيجيريا تحتاج لمضاهاة تلك الطاقة”.
وأضافت بشكل حاسم: “إنهم لا يستطيعون إكمال أكثر من خمس تمريرات متتالية… سيحتاجون إلى التعرق من أجل ذلك“.
على الجانب الآخر، أشادت أوبارونوزي بالأداء المغربي، قائلة: “المغرب فعل كل شيء بشكل جيد إلى حد كبير مع التحولات السريعة”.
لكنها حذرت: “لكن في اللحظة التي يُبطئون فيها اللعب، قد تتفوق عليهم نيجيريا”.
يُشير هذا التحليل إلى أن الشوط الثاني سيشهد معركة طاقة وقوة بدنية، حيث تحتاج نيجيريا إلى بذل جهد مضاعف لتجاوز الدفاع المغربي والعودة في المباراة.
انطلاق الشوط الثاني: نيجيريا تبدأ بقوة بحثًا عن العودة!
أهلاً بكم مجدداً في تغطيتنا المباشرة لنهائي كأس الأمم الأفريقية للسيدات 2024!
انطلق الشوط الثاني الآن على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط، والكرة في حوزة منتخب نيجيريا، الذي بدأ النصف الثاني بكل قوة بحثًا عن تقليص الفارق.
أبرز أحداث الدقائق الأولى من الشوط الثاني:
. الدقيقة 46: لا تغييرات وتحديد للمسار! لم يجرِ أي من المدربين تغييرات على تشكيلتيهما مع بداية الشوط الثاني. حصلت نيجيريا فورًا على ركلة حرة من خارج منطقة الجزاء مباشرةً على الجهة اليمنى. حاولت إيستر أوكورونكو تنفيذها بقدمها اليسرى بعد تعديل الكرة لتتوافق مع توجيهات الحكم، في إشارة واضحة لنية نيجيريا الهجومية.
. الدقيقة 47: أول تهديد نيجيري ورأسية خطيرة! فرصة حقيقية لنيجيريا! أوسيناتشي أوهالي ترتقي لتسديد رأسية بعد عرضية من إيستر أوكورونكو داخل منطقة الجزاء، لكن الحارسة المغربية المتألقة خديجة الرميشي كانت في المكان المناسب وتتحكم بالكرة في النهاية. الرميشي تُواصل أداءها المميز!
. الدقيقة 48: التحام قوي وإصابات بسيطة! خروج قوي من الحارسة المغربية خديجة الرميشي لالتقاط عرضية، مما أدى إلى اصطدامها بزميلتها عزيزة الرباح.
اللاعبتان حاصرتا لاعبة نيجيريا فولاشاد إيجاميلوسي بينهما.
تدخل الجهاز الطبي للاطمئنان، لكن لحسن الحظ، عادت اللاعبات الثلاثة للوقوف على أقدامهن ويبدون بخير.
. الدقيقة 50: نظرات المدربين على الخطوط! مع استمرار تقدم المغرب 2-0، يظهر مدرب نيجيريا، جوستين مادوغو، منزعجًا بشكل واضح على خط التماس، بينما مدرب المغرب، خورخي فيلدا، يظهر أكثر هدوءًا ويستخدم الصفير لتوجيه تعليماته للاعباته.
نيجيريا خرجت في الشوط الثاني بنية هجومية واضحة، والفارق ما زال كبيرًا. هل يتمكن فيلدا من إضافة لقب كأس الأمم الأفريقية للسيدات إلى تتويجه بكأس العالم للسيدات 2023 مع إسبانيا؟ الطريق لا يزال طويلًا!
(الدقيقة 52): هدوء نسبي ومحاولات متبادلة
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، حيث لا تزال النتيجة تشير إلى تقدم المغرب 2-0 على نيجيريا في الدقيقة 52 من الشوط الثاني!
بعد الانطلاقة الهجومية القوية من نيجيريا في بداية هذا الشوط، عادت وتيرة اللعب لتشهد هدوءًا نسبيًا مع تبادل المحاولات بين الفريقين.
. نيجيريا تحاول البناء: بعد أن أبعد المغرب كرة خارج الملعب، حاول المنتخب النيجيري التقدم من الجهة اليمنى، باحثًا عن ثغرة في الدفاع المغربي.
. هجمة مرتدة مغربية: رد “لبؤات الأطلس” بهجمة مرتدة. التقطت القائدة غزلان الشباك الكرة وقدمت تمريرة ذكية لزميلتها حنان أيت الحاج بالقرب من خط منتصف الملعب.
ومع ذلك، لم تشهد هذه الهجمة المغربية كثافة هجومية كبيرة، مما سمح لنيجيريا باستعادة الاستحواذ والعودة لمحاولة التقدم مرة أخرى.
المباراة تشهد معركة تكتيكية في منتصف الملعب، حيث يحاول كل فريق فرض إيقاعه والبحث عن فرصة لتهديد مرمى الآخر.
(الدقيقة 55): المغرب يُسيطر على الإيقاع.. ونيجيريا تضغط عالياً
أهلاً بكم في تغطيتنا المباشرة لنهائي كأس الأمم الأفريقية للسيدات، حيث لا يزال المغرب متقدمًا بهدفين نظيفين على نيجيريا في الدقيقة 55 من الشوط الثاني!
في هذه الدقائق، يُلاحظ أن المنتخب المغربي يُفضل الاحتفاظ بالكرة وتمريرها في الخط الخلفي، محاولًا بذلك امتصاص حماس اللقاء والتحكم في إيقاع المباراة.
في المقابل، تُطبق لاعبات نيجيريا ضغطًا عاليًا ومكثفًا على لاعبات المغرب، سعيًا لاستخلاص الكرة بالقرب من منطقة جزاء “لبؤات الأطلس” وخلق الفرص.
المنتخب المغربي يبدو صلبًا ومنظمًا حتى الآن في الدفاع، مما يُصعب مهمة نيجيريا في الاختراق. ومع ذلك، من الجدير بالذكر أن “لبؤات الأطلس” استقبلت هدفين في كل من مباراتيها الأوليين في هذه البطولة ضد زامبيا والكونغو الديمقراطية.
هذا يُشير إلى أن المباراة لم تُحسم بعد، وأن نيجيريا ما زالت لديها الأمل في إيجاد الثغرات إذا واصلت الضغط بكثافة.
(الدقيقة 57): المغرب يحاول تهديد المرمى… ونيجيريا تجهز التغييرات!
مباشر من نهائي كأس الأمم الأفريقية للسيدات، المغرب 2-0 نيجيريا في الدقيقة 57 من الشوط الثاني!
بعد فترة من الضغط النيجيري والتحفظ المغربي، تشهد الدقيقة 57 محاولة هجومية نادرة من “لبؤات الأطلس” منذ انطلاق الشوط الثاني.
تمريرة ذكية من سكينة أوزراوي تُطلق سناء المسعودي نحو منطقة الجزاء من الجهة اليسرى، في محاولة لخلق خطورة على مرمى نيجيريا.
ولكن سرعان ما تلاشت خطورة هذه الهجمة دون تهديد حقيقي على المرمى.
وفي المقابل، تشير الدلائل من جانب خط التماس إلى أن منتخب نيجيريا يُجهز لتغييرات وشيكة. يبدو أن المدرب جاستن مادوغو يسعى لإضفاء ديناميكية جديدة على فريقه في محاولة لكسر الصمود المغربي والعودة في المباراة.
هل تُحدث التغييرات النيجيرية الفارق المطلوب؟ أم يواصل المغرب الحفاظ على تقدمه ويسير بثبات نحو اللقب التاريخي؟
تغييرات نيجيرية: مادوغو يراهن على دماء جديدة في خط الوسط!
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، حيث المغرب يتقدم 2-0 على نيجيريا في الدقيقة 58 من الشوط الثاني!
نفذ المدرب النيجيري جوستين مادوغو أول تغييراته في المباراة، في محاولة واضحة لتنشيط خط وسط فريقه والبحث عن حلول هجومية.
. تغييرات مماثلة: دخلت جينيفر إيشيجيني بدلاً من حليمة أييندي في خط الوسط، بينما حلت رينسولا باباچيدي محل تشينويندو إيهيزو.
. المدرب يختار تغييرات “like-for-like” (أي تغيير مركز بمركز)، مما يشير إلى محاولة للحفاظ على الهيكل العام للفريق مع ضخ دماء جديدة وطاقة أكبر في منطقة المناورات.
هل تنجح هذه التغييرات في إضفاء الفعالية المطلوبة على الأداء النيجيري، وكسر صمود الدفاع المغربي القوي؟ الدقائق القادمة ستكشف ذلك!
توقف اللعب في الدقيقة 61: حوار بين الحكم واللاعبات!
مباشر من نهائي كأس الأمم الأفريقية للسيدات، المغرب 2-0 نيجيريا في الدقيقة 61 من الشوط الثاني!
في هذه الأثناء، أوقفت حكم المباراة الناميبية أنتسينو توانيانيوكوا اللعب.
تتوجه الحكم نحو إحدى اللاعبات وتتبادل معها الحديث، ومن ثم تتحاور مع لاعبة أو اثنتين أخريين.
يبدو أن هذا التوقف القصير جاء لتوضيح بعض الأمور أو للتحذير من بعض الالتحامات، في محاولة للحفاظ على الروح الرياضية وضمان سير المباراة بسلاسة.
تدخل الـ VAR: مراجعة احتمالية لمسة يد ضد المغرب!
مباشر من نهائي كأس الأمم الأفريقية للسيدات، المغرب يتقدم 2-0 على نيجيريا في الدقيقة 62 من الشوط الثاني!
شهدت الدقيقة 62 توقفًا هامًا في المباراة! توجهت حكم اللقاء، أنتسينو نديوجموانيثا (يبدو أن الاسم قد ذكر بتفصيل مختلف سابقا لكن هذا هو المذكور حاليا)، بنفسها إلى شاشة تقنية حكم الفيديو المساعد (VAR) على جانب الملعب.
تُريد الحكم مراجعة لقطة محددة: ما إذا كانت كرة عرضية داخل منطقة الجزاء من الجهة اليسرى، أرسلتها لاعبة نيجيريا فولاشاد إيجاميلوسي، قد اصطدمت بيد مدافعة المغرب نهيلة بنزينة.
لحظات من الترقب والحبس الأنفاس في الملعب الأولمبي! قرار الـ VAR قد يكون له تأثير كبير على مجريات المباراة ونتيجتها.
هل يُحتسب خطأ لمسة يد وركلة جزاء لنيجيريا؟ أم يتم تأكيد استمرارية اللعب؟
ركلة جزاء لنيجيريا بعد مراجعة الـ VAR!
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، حيث الدقيقة 63 تشهد تحولًا محتملاً في مجريات النهائي!
بعد مراجعة طويلة لتقنية حكم الفيديو المساعد (VAR) من قبل الحكمة أنتسينو نديوجموانيثا، تم احتساب ركلة جزاء لمنتخب نيجيريا!
هذه هي الفرصة التي قد تُعيد “النسور الخارقة” إلى هذا النهائي الحارق!
كل الأنظار تتجه الآن إلى نقطة الجزاء، حيث تستعد النجمة النيجيرية إيستر أوكورونكو لتسديد الكرة.
هل تكون هذه ركلة الجزاء هي طريق نيجيريا للعودة في المباراة وتقليص الفارق؟ لحظات حاسمة ومرتقبة جداً!

هدف! نيجيريا تقُلص الفارق من ركلة جزاء! (المغرب 2-1 نيجيريا)
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، الدقيقة 64 تشهد هدفًا يعيد نيجيريا للمباراة!
تنجح النجمة النيجيرية إيستر أوكورونكو (صاحبة القميص رقم 6) في ترجمة ركلة الجزاء إلى هدف، مقلصة الفارق لمنتخب بلادها! سددت أوكورونكو الكرة ببراعة وهدوء على يمين الحارسة المغربية خديجة الرميشي، التي اتجهت للجهة الأخرى تماماً.
هدف يعيد الأمل لـ “النسور الخارقة”، ويشعل فتيل المباراة من جديد! النتيجة الآن المغرب 2 – 1 نيجيريا.
هل نشهد عودة كاملة للمباراة من جانب نيجيريا؟ الأجواء تزداد توترًا وإثارة!
تحليل الخبراء: ركلة جزاء تُشعل الأجواء… ونيجيريا تعود!
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، والنتيجة الآن المغرب 2-1 نيجيريا في الدقيقة 64! (التوقيت 22:25 بتوقيت غرينتش)
بعد هدف إيستر أوكورونكو من ركلة الجزاء، انقلبت الأجواء في الملعب، وهذا ما يؤكده محلل شبكة “نما نيوز” أنس أسامة من قلب الحدث في الملعب الأولمبي:
“لم يتقبل الجمهور هنا في الرباط قرار ركلة الجزاء بشكل جيد أبدًا.”
ويضيف أنس: “ازدادت صيحات الاستهجان مع تقدم إيستر أوكورونكو لتسديد الكرة، لكن المهاجمة النيجيرية نجحت في ترجمتها ببرود أعصاب وهدوء كبير.”
كانت أوكورونكو تلعب “دورًا حاسمًا مع منتخب نيجيريا في الأدوار الإقصائية، والآن لدينا ربع نهائي مثير” بحد وصف أسامة، في إشارة إلى أن المباراة أصبحت وكأنها ربع نهائي جديد بعد تقليص الفارق.
ويختتم أنس تحليله بالقول: “نيجيريا كانت بحاجة ماسة لذلك الهدف، حيث لم تُشكل أي تهديد يُذكر لحارسة المرمى المغربية خديجة الرميشي طوال الشوط الأول وبداية الشوط الثاني.”
توقعوا المزيد من الحماس من الجمهور، الذي كان هادئًا بعض الشيء منذ الاستراحة.
فالجماهير المغربية ستعود بقوة لتشجيع “لبؤات الأطلس” والحفاظ على التقدم، بينما سيسعى الجمهور النيجيري الافتراضي لدفع فريقه نحو الفوز.
المباراة تشتعل من جديد! فهل تنجح نيجيريا في إدراك التعادل؟ أم يحافظ المغرب على تقدمه؟
(الدقيقة 69): المغرب يباغت بهجمة مرتدة خطيرة!
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، حيث النتيجة الآن المغرب 2-1 نيجيريا في الدقيقة 69 من الشوط الثاني!
بعد تقليص نيجيريا للفارق، بدأت المباراة تأخذ منحنى أكثر إثارة، وشاهدنا “لبؤات الأطلس” يعودون لتهديد مرمى نيجيريا بهجماتهم المرتدة الخطيرة.
. الدقيقة 67: نيجيريا تواصل محاولاتها للتقدم من الجهة اليمنى، ولكن مرة أخرى لا تستغل الفرصة بشكل جيد، مما يفتح الباب أمام هجمة مرتدة مغربية سريعة.
. الدقيقة 69: أخطر فرصة مغربية في الشوط الثاني! يُظهر المنتخب المغربي خطورته مجددًا في الهجمات المرتدة، وكانت سناء المسعودي في قلب التحرك الهجومي.
أرسلت المسعودي زميلتها سكينة أوزراوي نحو منطقة الجزاء النيجيرية من الجهة اليمنى. أوزراوي أظهرت براعة ومهارة رائعة في المراوغة، حيث نجحت في التوغل للداخل وإيجاد مساحة أمام المدافعة آشلي بلومبتر.
أطلقت تسديدة خفيفة، لكنها كانت ضعيفة ومباشرة في أحضان الحارسة تشياماكا نادوزي.
كانت هذه هي أفضل فرصة مغربية في هذا الشوط لتعزيز التقدم، وكان يُمكن لأوزراوي أن تختبر حارسة المرمى بشكل أقوى. هذه اللقطة تذكرنا بأن المغرب لا يزال قادرًا على التهديد رغم ضغط نيجيريا.
هل ينجح المغرب في استغلال هذه الفرص لقتل المباراة؟ أم أن نيجيريا ستعود بقوة لإدراك التعادل؟

هدف! نيجيريا تُدرك التعادل! (المغرب 2-2 نيجيريا)
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، والآن في الدقيقة 70… هدف التعادل لنيجيريا!
لم يدم تقدم المغرب بهدفين طويلًا! تمكنت اللاعبة فولاشاد إيجاميلوسي من تسجيل الهدف الثاني لنيجيريا في الدقيقة 70، لتعيد المباراة إلى نقطة البداية!
يا له من تحول في هذا النهائي المثير!
بعد أن كانت متأخرة بهدفين نظيفين في الشوط الأول، تنجح “النسور الخارقة” في العودة وبقوة، وتدرك التعادل.
الأجواء في الملعب تشتعل، والضغط يتزايد على كلا الفريقين مع اقترابنا من الأنفاس الأخيرة من المباراة!
النتيجة الآن المغرب 2 – 2 نيجيريا.
كل الاحتمالات مفتوحة في هذا النهائي التاريخي!
هدف! نيجيريا تُدرك التعادل بهدف رائع! (المغرب 2-2 نيجيريا)
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، والنتيجة الآن المغرب 2-2 نيجيريا في الدقيقة 71!
نجحت نيجيريا في معادلة النتيجة بهدف ثانٍ في الدقيقة 70، سجّلته فولاشاد إيجاميلوسي، في سيناريو يعيد المباراة إلى نقطة الصفر!
جاء الهدف بعد تحرك جماعي رائع وسلس من لاعبات نيجيريا. توغلت إيستر أوكورونكو ببراعة داخل منطقة الجزاء بلمسة بارعة بقدمها اليسرى، ثم استخدمت قدمها اليمنى للسيطرة على الكرة بمهارة عالية.
بعد ذلك، مررت الكرة بدقة بقدمها اليسرى بين المدافعات، لتجد فولاشاد إيجاميلوسي في وضعية مثالية أمام المرمى.
إيجاميلوسي لم تُخطئ المرمى، ووضعت الكرة في الشباك بهدوء لتُعيد التعادل للمباراة.
يا له من هدف يُظهر التفاهم والتنسيق بين لاعبات نيجيريا! بعد أن كانوا متأخرين بهدفين نظيفين، عاد “النسور الخارقة” بقوة ليُشعلوا فتيل النهائي.
المباراة الآن في قمة الإثارة، وكل الاحتمالات مفتوحة!

تغييرات مغربية: فيلدا يتدخل لإنعاش خط الوسط بعد التعادل!
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، والنتيجة الآن المغرب 2-2 نيجيريا في الدقيقة 73 من الشوط الثاني!
بعد هدف التعادل النيجيري الذي أشعل المباراة، لم ينتظر مدرب المغرب، خورخي فيلدا، طويلاً للرد. قام فيلدا بإجراء تبديلين دفعة واحدة، ويبدو أنه يهدف إلى ضخ دماء جديدة ومنح فريقه المزيد من الطاقة والسرعة في خط الوسط.
. خرجت ياسمين مرابط وحلت محلها سارة قاسي.
. كما غادرت ابتسام الجريدي الملعب ودخلت بدلاً منها إيمان سعود.
هذه التغييرات تُظهر رغبة المدرب في استعادة السيطرة على منطقة المناورات وزيادة الفعالية الهجومية والدفاعية.
هل تنجح هذه الوجوه الجديدة في إحداث الفارق المطلوب للمغرب واستعادة التقدم في الدقائق المتبقية من هذا النهائي المثير؟
دراما الـ VAR تتواصل: الحكم تتجه للشاشة لمراجعة ركلة الجزاء المغربية!
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، والنتيجة ما زالت المغرب 2-2 نيجيريا، ونحن في الدقيقة 82 من الشوط الثاني!
المباراة تبلغ ذروة الإثارة والدراما! بعد احتساب ركلة جزاء للمغرب في الدقيقة 79، بدأت عملية مراجعة مطولة من قبل تقنية حكم الفيديو المساعد (VAR).
حبس الأنفاس يسيطر على الأجواء. قائدة المغرب، غزلان الشباك، وضعت الكرة على نقطة الجزاء، مستعدة للتنفيذ، لكن انتظار قرار الـ VAR طال.
الآن، وفي الدقيقة 82، الحكم أنتسينو نديوجموانيثا تتوجه للمرة الثانية منذ بداية الشوط الثاني إلى شاشة المراجعة على جانب الملعب.
هذا يؤكد مدى تعقيد اللقطة وأهمية القرار الذي سيصدر.
هل يتم تأكيد ركلة الجزاء التي قد تعيد المغرب للتقدم في هذا النهائي؟ أم أن الـ VAR سيلغي القرار ويُبقي التعادل سيد الموقف؟ لحظات حاسمة ومصيرية في تاريخ كأس أمم أفريقيا للسيدات!
(الدقائق 75-79): المغرب يضغط… وركلة جزاء مشكوك فيها قيد المراجعة!
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، والنتيجة الآن المغرب 2-2 نيجيريا، ونحن في الدقيقة 79 من الشوط الثاني!
المباراة تشتعل حماسًا مع اقترابنا من الأنفاس الأخيرة! بعد هدف التعادل النيجيري، دخل المغرب بقوة في محاولة لاستعادة التقدم، وها هي الأحداث تتسارع:
. الدقيقة 75: ضغط مغربي وتغييرات نيجيرية وشيكة! تقدم المنتخب المغربي من الجهة اليمنى، وحصل على رمية تماس بالقرب من منطقة الجزاء.
تمكنت نيجيريا من إبعاد الخطر مؤقتًا، ولكن الضغط المغربي استمر. سكينة أوزراوي تحصل على ركلة ركنية من الجهة اليسرى بعد تدخل من ميشيل ألوزي. في هذه الأثناء، تستعد نيجيريا لإجراء تغيير هام، حيث يبدو أن النجمة أسيسات أوشوالا ستدخل أرض الملعب!
. الدقيقة 77: فرصة مغربية خطيرة! كاد المغرب أن يخطف الهدف الثالث! إيمان سعود تتوغل داخل منطقة الجزاء من الجهة اليسرى، وتطلق تسديدة قوية لكنها تُحبط ببراعة من الدفاع النيجيري وتخرج إلى ركلة ركنية.
. الدقيقة 79: ركلة جزاء للمغرب… ولكن الـ VAR يتدخل! الآن، لحظة دراماتيكية!
الحكمة تحتسب ركلة جزاء للمغرب! لكن الترقب يسيطر على الملعب، فالقرار سيتم مراجعته عبر تقنية حكم الفيديو المساعد (VAR).
هل تكون هذه الركلة هي التي تعيد التقدم “للبؤات الأطلس”؟ أم أن الـ VAR سيلغي القرار؟
الأنفاس محبوسة في الرباط! كل قرار في هذه اللحظات سيكون له تأثير كبير على مصير اللقب!
دراما الـ VAR تنتهي: لا ركلة جزاء للمغرب!
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، والنتيجة المغرب 2-2 نيجيريا في الدقيقة 83 من الشوط الثاني!
بعد مراجعة مطولة ومثيرة لتقنية حكم الفيديو المساعد (VAR)، حسمت الحكمة قرارها: لا ركلة جزاء للمغرب!
كان السؤال الرئيسي الذي تراجع الحكم هو مدى إمكانية اللاعبة النيجيرية أولواتوسين ديميهين لتجنب اصطدام الكرة بيدها اليمنى، خاصة وأن اللقطة كانت من مسافة قريبة جدًا بعد ارتداد الكرة.
بهذا القرار، تستمر المباراة بالتعادل 2-2، وتبقى الأمور مفتوحة على مصراعيها في هذا النهائي الحارق. “لبؤات الأطلس” يخسرون فرصة ذهبية لاستعادة التقدم، بينما تتنفس نيجيريا الصعداء بعد إلغاء قرار قد يكون كلفها الكثير.
الآن، الكرة تعود للعب، والأجواء مشحونة بالتوتر والإثارة مع اقترابنا من صافرة النهاية!
تحليل اللحظة: المغرب 2-2 نيجيريا – صدمة مغربية وارتياح نيجيري بعد قرار الـ VAR!
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، والنتيجة المغرب 2-2 نيجيريا في الدقيقة 85 من الشوط الثاني!
بعد قرار إلغاء ركلة الجزاء للمغرب، شهدنا ردود فعل متباينة تعكس دراما المباراة المستمرة:
. ارتياح نيجيري كبير: المدافعة النيجيرية أولواتوسين ديميهين، التي كانت محور لقطة لمسة اليد، قبضت على قبضتيها وسقطت على ركبتيها تعبيرًا عن الارتياح الشديد بعد أن تم إلغاء قرار ركلة الجزاء الأولي.
يمكننا فقط أن نتخيل حجم الضغط الذي كانت تشعر به والراحة التي انتابتها بعد القرار النهائي.
. صدمة مغربية: في المقابل، يجد المنتخب المغربي نفسه الآن في موقف صعب، وربما يشعر بالصدمة والإحباط. فبعد أن تقدموا بهدفين نظيفين في الشوط الأول وأهدروا فرصة ذهبية لاستعادة التقدم من علامة الجزاء مع اقتراب صافرة النهاية، باتوا بحاجة إلى إعادة تجميع صفوفهم سريعًا.
الآن، وبعد كل هذه التقلبات، المباراة في أوج إثارتها. هل يتمكن أحد الفريقين من خطف هدف الفوز في الدقائق المتبقية؟ أم أننا نتجه نحو وقت إضافي لحسم هذا النهائي المثير؟
(الدقيقة 87): التحام هوائي قوي وسلامة اللاعبات!
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، والنتيجة المغرب 2-2 نيجيريا في الدقيقة 87 من الشوط الثاني!
مع اقتراب الدقائق الأخيرة من الوقت الأصلي، تتزايد شراسة اللعب والالتحامات.
في الدقيقة 87، خرجت الحارسة المغربية خديجة الرميشي بقوة لتلكم كرة عرضية داخل منطقة الجزاء.
في نفس اللحظة، كانت لاعبة نيجيريا آشلي بلومبتر تتقدم للمنافسة على الكرة، مما أدى إلى اصطدام قوي بين الاثنتين.
سقطت كلتا اللاعبتين على الأرض بعد هذا الالتحام العنيف الذي بدا مخيفًا في البداية. لحسن الحظ، وبعد لحظات من القلق، تمكنت كل من الرميشي وبلومبتر من النهوض وتبدوان بخير، مما يُريح الجماهير والأجهزة الفنية.
المباراة تزداد سخونة، وكل فريق يبحث عن لمسة الحسم في هذه اللحظات الحاسمة! هل نشهد هدفًا قاتلًا أم تتجه المباراة إلى الأشواط الإضافية؟
هدف! نيجيريا تقلب الطاولة بهدف متأخر! (المغرب 2-3 نيجيريا)
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، والنتيجة الآن المغرب 2-3 نيجيريا في الدقيقة 88! يا لها من دراما في هذا النهائي!
نيجيريا تُكمل الريمونتادا وتُسجل هدف التقدم القاتل!
جاء الهدف من ضربة حرة غير مباشرة نفذتها اللاعبة رقم 6، إيستر أوكورونكو، من الجانب الأيسر لمرمى المنتخب المغربي.
رفعت أوكورونكو الكرة بإتقان لتجد البديلة جينيفر إيشيجيني (اللاعبة رقم 12) أمامها مباشرة، لترسلها إلى شباك المنتخب المغربي!
إيشيجيني، التي دخلت كبديلة قبل قليل، تُحدث الفارق الأكبر في هذه المباراة، وتضع “النسور الخارقة” في المقدمة لأول مرة في اللقاء!
هل يكون هذا هو الهدف الذي يحسم لقب كأس الأمم الأفريقية للسيدات لنيجيريا؟
الدقائق المتبقية ستكون حبلى بالتوتر والإثارة!

نيجيريا قلبت الطاولة بريمونتادا مذهلة! (المغرب 2-3 نيجيريا)
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، والنتيجة الآن المغرب 2-3 نيجيريا في الدقيقة 88! يا لها من دراما لا تُصدق في هذا النهائي التاريخي!
نيجيريا تُكمل العودة وتُسجل هدف التقدم المتأخر الذي قد يمنحها لقب كأس الأمم الأفريقية للسيدات!
هذا أمر لا يصدق! جاء الهدف بعد أن أرسلت إيستر أوكورونكو، كعادتها، إحدى عرضياتها المميزة والمغرية من الجهة اليسرى. وصلت الكرة إلى البديلة جينيفر إيشيجيني (اللاعبة رقم 12) التي تقدمت أمام المرمى ووضعت قدمها اليمنى لتسديد الكرة.
ربما لم تكن لمسة إيشيجيني هي الأنظف، لكنها كانت قوية وحاسمة، لتُسدد الكرة في الزاوية اليمنى لمرمى الحارسة المغربية خديجة الرميشي، التي لم تتمكن من صدها.
يا لها من مفارقة! فبعد دقائق قليلة فقط من اعتقاد المغرب أنه حصل على ركلة جزاء ليعود ويتقدم 3-2، تجد نيجيريا نفسها هي المتقدمة الآن! الضغط هائل على “لبؤات الأطلس”، و”النسور الخارقة” على بعد خطوات من تحقيق اللقب العاشر!
وقت بدل ضائع: 4 دقائق من الدراما… هل يقلب المغرب الطاولة من جديد؟!
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، والنتيجة المغرب 2-3 نيجيريا، ونحن الآن في الوقت بدل الضائع! (22:51 بتوقيت جرينتش)
احتسب حكم المباراة أربع دقائق كوقت بدل ضائع لهذا النهائي المذهل!
يا لها من مباراة لا تصدق! كان المنتخب المغربي متقدمًا بهدفين نظيفين في الدقيقة 63، والآن يجد نفسه متأخرًا بهدف في الدقائق الأخيرة.
“لبؤات الأطلس” سيكونون في أمس الحاجة لإضافة منعطف جديد، بل ومجنون، لهذا النهائي المذهل! هل يتمكنون من خطف هدف التعادل في هذا الوقت القاتل؟ أم تنجح نيجيريا في الحفاظ على تقدمها وتتوج باللقب؟
الأنفاس محبوسة، والدراما في أوجها! ترقبوا معنا اللحظات الأخيرة من هذا الصراع المثير!
تغييرات نيجيرية مع الثواني الأخيرة: “النسور” على وشك المجد!
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، والنتيجة المغرب 2-3 نيجيريا في الدقيقة 90+2 من الوقت بدل الضائع!
مع دخولنا في الدقائق الأخيرة الحاسمة من الوقت بدل الضائع، يُجري منتخب نيجيريا تغييرين إضافيين في محاولة لقتل الوقت والحفاظ على تقدمه الثمين.
غادرت الملعب كل من ميشيل ألوزي وإيستر أوكورونكو، ودخلت بدلاً منهما سكيراتو إيساه وشكورات أولاديبو. طُلب من اللاعبتين البديلتين مغادرة الملعب بسرعة أكبر، في إشارة واضحة إلى محاولة نيجيريا استهلاك الوقت المتبقي.
نيجيريا تقترب بخطوات ثابتة من المجد! “النسور الخارقة” باتوا قاب قوسين أو أدنى من التتويج بلقب كأس الأمم الأفريقية للسيدات بعد ريمونتادا مذهلة.
ولكن، المغرب لا يزال يمتلك الأمل!
“لبؤات الأطلس” يسعين جاهدات لتغيير مسار التاريخ في هذه اللحظات الحاسمة. هل ينجحن في خطف هدف التعادل وإنقاذ الحلم في الثواني المتبقية؟ الأجواء مشحونة، والأنفاس محبوسة في هذا النهائي الذي لن يُنسى!

صــــافرة النـــهاية! نيجيريا بطلة كأس الأمم الأفريقية للسيدات 2024 بعد ريمونتادا تاريخية!
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، والآن في الدقيقة 90+4… صافرة النهاية تدوي!
المغرب 2 – 3 نيجيريا
انتهت المباراة! “المهمة X” قد تحققت! نيجيريا بطلة كأس الأمم الأفريقية للسيدات 2024 بعد عودة استثنائية ومثيرة!
يا لها من مباراة لا تُصدق! بعد أن كانت متأخرة بهدفين نظيفين في الشوط الأول، قلبت “النسور الخارقة” الطاولة على مضيفتها المغربية، لتُسجل ثلاثة أهداف وتخطف اللقب في سيناريو درامي لن يُنسى.
في الثواني الأخيرة من الوقت بدل الضائع، كانت نيجيريا هي من تُهاجم، وكادت ديبورا أبيودون أن تضيف هدفًا رابعًا بتسديدة قوية من مسافة بعيدة مرت بجوار القائم.
تهانينا لنيجيريا على هذا الإنجاز المذهل، ورفع كأس أمم أفريقيا للسيدات للمرة العاشرة في تاريخها! ومجرد كلمة حق “للبؤات الأطلس” اللواتي قدمن بطولة رائعة، وخاضن نهائيًا تاريخيًا، وأظهرن روحًا قتالية عالية حتى اللحظة الأخيرة.
ملخص نهائي المباراة:
. النتيجة النهائية: المغرب 2 – 3 نيجيريا.
. أهداف المغرب: غزلان الشباك (د. 12)، سناء المسعودي (د. 23).
. أهداف نيجيريا: إيستر أوكورونكو (د. 64 من ركلة جزاء)، فولاشاد إيجاميلوسي (د. 70)، جينيفر إيشيجيني (د. 88).
. نقاط التحول: هدف نيجيريا الأول من ركلة جزاء، هدف التعادل المذهل، ثم هدف الفوز المتأخر الذي جاء بعد إلغاء ركلة جزاء للمغرب عبر الـ VAR.
انتهت رحلة التتويج، ونيجيريا تعتلي عرش كرة القدم النسائية الأفريقية!

صافرة النهاية! نيجيريا تحصد لقب “الكان” في ريمونتادا تاريخية!
مباشر من الملعب الأولمبي بالرباط، والمباراة تنتهي الآن!
المغرب 2 – 3 نيجيريا
انتهى اللقاء! “المهمة X” قد تحققت بنجاح – نيجيريا أبطال كأس الأمم الأفريقية للسيدات 2024 بعد عودة مذهلة!
يا لها من مباراة درامية ومثيرة شهدتها الدقائق الأخيرة! فبعد أن كانت متقدمة بهدفين نظيفين في الشوط الأول، تلقت “لبؤات الأطلس” ثلاثية نيجيرية قلبت الطاولة تمامًا.
حتى اللحظة الأخيرة، كانت نيجيريا هي من تُهاجم، وكادت ديبورا أبيودون أن تضيف هدفًا رابعًا بتسديدة قوية من مسافة بعيدة مرت بجوار القائم.
مشاهد ما بعد المباراة:
. فرحة نيجيرية عارمة: يحتفل مشجعو نيجيريا القلائل في المدرجات بشكل جنوني. اللاعبات يسقطن على أرض الملعب من فرط الفرحة، ثم ينهضن ليبدأن الاحتفالات باللقب القاري.
. صدمة مغربية: في المقابل، تشعر الجماهير المغربية ولاعبات المنتخب الوطني بالصدمة والحسرة بعد هذه الهزيمة القاسية في النهائي، خاصة وأنها جاءت بعد تقدم مريح.
. هيمنة تاريخية: بهذا التتويج، تواصل نيجيريا تعزيز رقمها القياسي وتحصد لقبها القاري العاشر، مؤكدة هيمنتها على هذه البطولة على مر التاريخ.
نهاية مثيرة لبطولة لا تُنسى! تهانينا لنيجيريا، وحظًا أوفر للمغرب في البطولات القادمة!
هل ترغب في ملخص شامل لأحداث المباراة، أو تحليل أعمق لنتائجها؟
نيجيريا تتوج بطلة للكان في ليلة درامية.. والمغرب يذرف الدموع!
شهد الملعب الأولمبي بالرباط ليلة تاريخية في نهائي كأس الأمم الأفريقية للسيدات، حيث توجت نيجيريا باللقب العاشر بعد ريمونتادا مذهلة ضد المنتخب المغربي، لتنتهي المباراة بنتيجة 3-2.
كانت الأجواء مشحونة بالعواطف بعد صافرة النهاية، فبينما كانت دموع الحسرة تنهمر على مقاعد بدلاء المنتخب المغربي، عمت أجواء الاحتفال والرقص دائرة المنتصف للاعبات نيجيريا.
تم إحضار كأس “الكان” الجديد استعدادًا لمراسم التتويج، التي ستشهد تتويج “النسور الخارقة” بلقبهم القياسي.
الشباك تودع بحسرة.. وأوكورونكو نجمة اللقاء
ظهرت أيقونة المنتخب المغربي، القائدة غزلان الشباك، متأثرة وهي تغادر أرض الملعب. كانت الشباك قد افتتحت التسجيل بهدف رائع في الدقيقة 13، واعتقدت هي وزميلاتها أن اللقب بات في المتناول عندما ضاعفت سناء المسعودي النتيجة في الدقيقة 24، ليقدم المغرب شوطًا أول هادئًا ومطمئنًا.
لكن نيجيريا عادت بقوة في الشوط الثاني، وقلبت المباراة رأسًا على عقب.
جاءت نقطة التحول الكبرى في المباراة عندما ألغت تقنية حكم الفيديو المساعد (VAR) ركلة جزاء للمغرب في الدقائق الأخيرة، والتي كانت ستمنح الشباك فرصة التقدم 3-2.
بعد هذا التحول المذهل، يتجه الاستاد الآن نحو الإفراغ بسرعة أكبر مما كان متوقعًا في الشوط الأول، مع توجه جماهير المغرب المصدومة للمغادرة.
نيجيريا تحتفل.. وأوكورونكو الأفضل
توجهت لاعبات نيجيريا للاحتفال مع مجموعتهن الصغيرة من الجماهير الوفية، بينما كانت الفرحة العارمة تسيطر على الأجواء.
تم اختيار النجمة إيستر أوكورونكو كأفضل لاعبة في المباراة، وهذا لم يكن مفاجئًا بالنظر إلى دورها المحوري في عودة فريقها.
أنهت أوكورونكو البطولة بتسجيل هدفين وتقديم ست تمريرات حاسمة.
بانتظار مراسم التتويج بعد العد التنازلي لمدة أربع دقائق، فإن نيجيريا قد سطرت تاريخًا جديدًا، مؤكدة هيمنتها على الكرة النسائية الأفريقية بلقبها العاشر.
كان هذا النهائي مليئًا باللحظات الدرامية والتحولات المثيرة. هل ترغب في معرفة المزيد عن إحصائيات المباراة أو تقييم أداء الفريقين؟
تفاعل الجمهور: أصداء نهائي “الكان” المثير!
تتوالى ردود أفعال الجماهير على هذا النهائي الذي لا يُنسى من كأس الأمم الأفريقية للسيدات 2024.
. أنيس : “صراع العمالقة. نهائي مثير لكأس الأمم الأفريقية للسيدات.”
. إلهام انور: “خلاب، دراماتيكي، عاطفي، ومذهل!”
هذه الكلمات تُجسد بكل دقة ما شهدناه على أرض الملعب في الرباط. مباراة ستبقى في الذاكرة بفضل تقلباتها الدرامية وعودتها المثيرة.
الأيدي الذهبية: حارسة نيجيريا تشياماكا نادوزي تحصد القفاز الذهبي!
مع انتهاء مراسم الاحتفال بلقب كأس الأمم الأفريقية للسيدات 2024 الذي توجت به نيجيريا على حساب المغرب بنتيجة 3-2، تم الإعلان عن جائزة القفاز الذهبي لأفضل حارسة في البطولة.
وحصلت حارسة منتخب نيجيريا ووجه برايتون الجديد، تشياماكا نادوزي، على الجائزة من كبار الشخصيات المتواجدة.
تُعد هذه الجائزة تكريمًا مستحقًا لأدائها المتميز طوال البطولة، والذي كان له دور كبير في تتويج “النسور الخارقة” باللقب العاشر.